الصفحه ٣١ : : ( وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * الّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا
الصفحه ٥٢ : بالعداة
، ولم تقض الحوائج ، ولم يتحر الجميل ، ولم يتنكب القبيح في شيء من الأشياء ، حتىٰ أنّ كثيراً من
الصفحه ٢٤ :
واضح في صلاح الناس أو فسادهم تبعاً لصلاح العلماء أو فسادهم.
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « إنّ
الصفحه ٣٣ :
والاعتماد على الخالق
ويوجد عنده الوازع الديني الذي يحميه من اقتراف الآثام ) (١).
والايمان بالله
الصفحه ٥٣ : ، وبه ترعىٰ حقوق الآخرين.
٢
ـ تنمية الضمير
الضمير هو الرادع الداخلي الذي يقدر ما
هو حسن وما هو قبيح
الصفحه ٥٥ :
ومن العوامل المساعدة علىٰ تنمية
الضمير أن يتعامل مع الطفل علىٰ أساس انّه شخصية مستقلة ، لأن ذلك
الصفحه ٦٢ :
الخصائص الذاتية
للمربّين
أولاً : العلم والمعرفة
ينبغي أن يكون المربي أو المرشد أو
الموجّه
الصفحه ١٠١ : اختيار الأساليب
الناجحة والتي تؤثر على العقول والقلوب بعد أن تستجيب إليها لانسجامها مع ظروف وأحوال الناس
الصفحه ٧٤ : النفسية للإنسان
في مجال العبادة الواجبة والمندوبة ، قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: « إنّ للقلوب إقبالاً
الصفحه ٣٥ : بالثواب والعقاب واستشعاره في
العقل والضمير هو الزمام الذي يكبح الشهوات والنزوات ، وهو اكثر ايقاظاً للعقل
الصفحه ٤٠ : تتسامىٰ فيها النفوس وتتوجه نحو الاستقامة والصلاح.
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « البيت الذي يقرأ فيه
الصفحه ٥٤ : ) (١).
والضمير هو الواعظ الداخلي للانسان الذي
يردعه عن القبيح ويدفعه إلىٰ عمل الحسن والصالح ، وهو الرقيب عليه في
الصفحه ٦٠ : يؤثر
في تقييم الإنسان لذاته ، ويؤثر علىٰ ممارساته العملية ، فمثلاً الطفل الذي يسمع من الآخرين ألفاظ
الصفحه ٣٤ : في تربية الانسان وخصوصاً في مرحلة الطفولة ، وهو وحده الذي يحصنه من الانحراف ويوجه ضميره وارادته
الصفحه ٣٨ : يحرز فيه رضا الله تعالىٰ.
وأول ثمار ذكر الله تعالى الابتعاد عن
الشيطان الذي يوسوس للانسان ويزيّن له