الصفحه ٨٦ :
وأكّد الإمام جعفر الصادق عليهالسلام على الاقتداء برسول
الله صلىاللهعليهوآله
وبأهل البيت
الصفحه ٢٢ :
علىٰ مدار السنة
في الأعياد ومناسبات ولادة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٦٧ : »
(١).
والمربي المتصف بالايثار له سلطان روحي
وهيمنة عاطفية علىٰ الآخرين وجميع ذلك يؤثر في تقرير المفاهيم والقيم
الصفحه ٩٩ : الموجهة له في حركته الواقعية في الحياة.
والمنهج لا يقتصر علىٰ تعاليم
وارشادات خاصة في مجال معين بل انها
الصفحه ٧٢ :
«
رأس العقل بعد الايمان بالله مداراة الناس في غير ترك الحق »
(١).
ومن مصاديق المداراة مراعاة
الصفحه ١٩ :
علىٰ
ذلك ومعاقب ، فاعمل في أمره عمل المتزين بحسن أثره عليه في عاجل الدنيا ، المعذر الىٰ ربه فيما
الصفحه ٤٩ : لا يعود »
(٢).
ومن مظاهر التوبة البكاء من خشية الله
تعالىٰ ، وهو عامل ايجابي في التخفيف من القلق
الصفحه ١١٣ :
يشكلان أساس بعض
الانحرافات الخلقية.
والمنهج السياسي له دور ملموس في بناء
المحتوى الداخلي
الصفحه ٣٥ :
وسكناته.
والايمان كما جاء في قول الامام علي بن
موسى الرضا عليهالسلام
: « الإيمان أداء الفرائض
الصفحه ٢١ : ؛ حيث تخلق أجواءً تربوية فكرية وسلوكية تؤثّر تدريجياً علىٰ المشاركين فيها ، وقد أطلق
رسول الله
الصفحه ٧١ :
٢ ـ « أبلغ البلاغة ما سهل في الصواب مجازه ، وحسن ايجازه ».
٣ ـ « أحسن الكلام ما لا تمجّه الآذان
الصفحه ٨٤ :
لآخر ، ومن محفل
لآخر. عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
قال : « ان رسول الله
الصفحه ٥٤ : ) (١).
والضمير هو الواعظ الداخلي للانسان الذي
يردعه عن القبيح ويدفعه إلىٰ عمل الحسن والصالح ، وهو الرقيب عليه في
الصفحه ٣١ : في حركاته وسكناته ، وهو الذي يجعل الضمير طامعاً في ثواب الله ، وخائفاً من غضبه وعقابه.
وأثبتت حركة
الصفحه ٢٣ : : « ... يرفع الله به أقواماً يجعلهم في
_______________________
(١) تحف العقول /
الحرّاني : ص ١٦٦.