الصفحه ٣٢ : ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى
)
(١).
والضنك هو الضيق في
الصفحه ٤١ : من الله تعالىٰ.
٣ ـ استجابة الله تعالىٰ لطلب
عبده ، لاخلاصه في الطلب ، وانسجام طلبه مع المنهج
الصفحه ١٠٨ : وصية أمير المؤمنينعليهالسلام للإمام الحسينعليهالسلام قال : « يا بنيّ أوصيك بتقوى الله في الغنىٰ
الصفحه ١٠٠ : ؛ لإيمانه بأنّ الله معه يحرسه ويرعاه ويتلطّف عليه ، ويفرّج عنه الضيق والشدّة.
والصابر يكون في أعلىٰ قمم
الصفحه ١٠٧ : لمناجاة الله ، وساعة لأمر المعاش ، وساعة لمعاشرة الاخوان والثقات الذين يعرّفونكم عيوبكم ويخلصون لكم في
الصفحه ٣٤ :
والايمان له آثار إيجابية في جميع
مقوّمات النفس والحياة ، ومنها : الصحة النفسية والعقلية والخلقية
الصفحه ٤٤ : الانحرافات والجرائم لابتعادها عن هذه المفاهيم والقيم.
٥
ـ الاعتراف بالذنب
الاعتراف بالذنب له دور كبير في
الصفحه ٥٠ : للمؤمن بجميع مظاهره وحالاته وألوانه ، قال الامام محمد الباقر عليهالسلام
: « في كل قضاء الله
خير للمؤمن
الصفحه ٨٣ :
المنصّبين من قبل الله تعالىٰ
بالشاة فقال : « كل من دان الله
بعبادة يجهد فيها نفسه ولا إمام له من الله
الصفحه ٧٥ :
٤ ـ « عليك بالاحسان فانه أفضل زراعة وأربح
بضاعة » (١).
فالاحسان له دور كبير في اصلاح النفوس
الصفحه ١١٢ : ... الحاج مغفور له وموجب له الجنة ، ومستأنف له العمل ، ومحفوظ في أهله وماله »
(١).
والعبادات المالية
الصفحه ١٠٣ : علىٰ وجود الله تعالىٰ
لا يحتاج إلىٰ عناية استثنائية مثالية ، بل يعتمد على الواقع ، وكما ورد في حديث
الصفحه ٥٢ : : « استحيوا من الله في
سرائركم كما تستحيون من الناس في علانيتكم »
(٣).
وقال عليهالسلام
: « رحم الله من
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام
قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ثلاث من لم يكنّ فيه لم يتمّ له عمل : ورع يحجزه عن
الصفحه ٥٩ : بنفسه ورأيه ، فانّه لا يتنازل عن رأيه أو موقفه إلا إذا اطمأنّ انّ الناصح له مخلص في نصيحته ويريد له