الصفحه ٨٧ : عليهمالسلام يستخدمونهما
في لغة التعبير ، لأنّ الحكمة والعبرة والموعظة والنصيحة تحقق غاياتها كلما كان الاُسلوب
الصفحه ٩٥ :
والربانية تزرع في نفس الانسان حالة
التقديس للمنهج التربوي ، لأنّه يشعر بأنّه موضوع من قبل المطلق
الصفحه ١٠٧ : ؛ لأنّ الحرمان منها يولد القلق والاضطراب ، وإنما يضع القيود علىٰ تلك الطيبات ، ويوجه الإنسان في نفس الوقت
الصفحه ١١٠ : والانسان ، فلا فصل بين المنهج التربوي وبقية المناهج ولا تصادم ولا تضاد ولا تناقض ، لأن الهدف الأساسي لأهل
الصفحه ٢٤ : كلام الحكماء إذا كان صواباً كان
دواءً ، وإذا كان خطأً كان داءً » (٢).
وقال أيضاً : « زلة العالم
الصفحه ٥١ : يحقد ولا يعتدي علىٰ أموال الآخرين ، وإذا عاش الاهمال والحرمان فلا ينتقم لذاته ، وإذا عاش الفشل في
الصفحه ٨٩ :
إذا أكمل الرحمن لـلمرء عـقله
فقد كـمـلت أخـلاقـه ومآربه
يعيش الفتىٰ في الناس
الصفحه ١٠٥ : شهوة واقبالأ وادباراً ، فاتوها من قبل شهواتها واقبالها ، فانّ القلب إذا اُكره عمي » (١).
وراعى المنهج
الصفحه ٩ : وتعالىٰ إذا أراد أن يخلق خلقاً جمع كل صورة بينه وبين أبيه الىٰ
آدم ، ثم خلقه علىٰ صورة أحدهم ، فلا يقولنّ
الصفحه ١٦ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام :
١
ـ إذا كرم أصل الرجل كرم مغيبه ومحضره.
٢
ـ جميل المقصد يدلّ
الصفحه ٣٣ : إلّا إذا ارتبط برباط آخر ألا وهو الله ) (٣).
ويرىٰ عالم النفس السويسري كارل
يونج ( ان انعدام الشعور
الصفحه ٤٧ :
غدوة
إلى الليل ، فإن استغفر لم يكتب له ».
وقال عليهالسلام
: « إذا أكثر العبد من
الاستغفار
الصفحه ٤٨ : ، قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام
: « إذا أذنب الرجل خرج
في قلبه نكتة سوداء ، فإن تاب انمحت
الصفحه ٥٣ : المنفّذ... ويرىٰ نيومن انّ الانسان يفضل التصرّف الخاطئ علىٰ الصواب إذا رضي ضميره ؛ ولو دلّه المنطق إلىٰ
الصفحه ٧٣ : ما يريده إذا كان رفيقاً معهم.
وجعل الإمام زين العابدين عليهالسلام الرفق حقاً من حقوق
المستنصح