الصفحه ٤١ : الالهي.
قال الإمام محمد الباقرعليهالسلام : « لا والله لايلحّ عبد مؤمن على الله
عزّوجلّ في حاجته إلّا
الصفحه ٤٤ : .
قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام : « ذكر الموت يميت الشهوات في النفس ، ويقطع منابت الغفلة ، ويقوّي
الصفحه ٤٦ : للانحراف ويسهم
في اجتثاث آثاره السلبية على القلب والارادة ، وهو الدواء كما جاء في عبارات أهل البيت
الصفحه ٥٣ : والقانون يردعه عن الانحراف العلني والمخفي معاً خوفاً من انكشافه أمام الملأ.
والحياء له دوران : الأول
الصد
الصفحه ٦٣ : الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أواجب هو علىٰ الأُمّة جميعاً ؟ فقال
الصفحه ٦ : ، عاصمين من الضلالة ، مع
بقائهما عمر الدنيا وعدم افتراقهما حتىٰ يردا على النبي صلىاللهعليهوآله
الحوض يوم
الصفحه ١٢ : بالوراثة من
الوالدين أو أحدهما الىٰ الأبناء ، ولهذا حذّر الامام محمد الباقر عليهالسلام
من الانجاب من
الصفحه ١٤ :
بالمنحرفين لتحصين العائلة والاطفال من الانحراف ، قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام
: « لا تتزوجوا المرأة
الصفحه ٢٣ :
وعاطفة ثمّ سلوكاً.
قال الامام الحسن عليهالسلام : « من أدام الاختلاف إلىٰ المسجد
أصاب إحدىٰ ثمان : آية
الصفحه ٤٠ : تلاوة القرآن فانّه أنفع القصص
واستشفوا به فانّه شفاء الصدور »
(٣).
وقال الامام موسىٰ الكاظم
الصفحه ٤٣ :
وهي تمنح الانسان فرصة العودة
إلىٰ الاستقامة ، وخصوصاً صلاة الليل ، قال الامام جعفر الصادق
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام : « من عرف عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره »
(٤).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : « أنفع الأشيا
الصفحه ٦٢ : تحقيق الثمار الايجابية لعمله وحركته التربوية
، بل قد تبعده عن جميع ذلك.
قال الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٧٠ : وتربيتهم ، ولهذا جاءت الروايات لتؤكد علىٰ هذه الظاهرة الجميلة.
عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ٨٢ : الإمام زين العابدين عن امرأة نجت من سفينة فواجهها رجل يقطع الطريق وينتهك الحرمات ، فلم يكلمها حتّىٰ جلس