الصفحه ١٤ : طلب من أخيه عقيل ـ وكان عارفاً بأنساب العرب ـ أن يختار له امرأة ولدتها الفحولة من العرب ليتزوجها فتلد
الصفحه ٤٤ :
والمثل الصالحة ، فلا
تنافس علىٰ حطام الدنيا ولا صراع من أجل اشباع الرغبات ، ولا اعتداء علىٰ
الصفحه ٤٦ : :
١ ـ « شافع المذنب اقراره ، وتوبته اعتذاره ».
٢ ـ « من اعترف بالجريرة استحقّ المغفرة ».
٣ ـ « عاصٍ يقرّ
الصفحه ٤١ : ، وخصوصاً حينما يتمرّن علىٰ طلب العون من الله تعالى لاصلاح نفسه وانقاذها من الانحراف والرذيلة.
والدعا
الصفحه ٥٥ : ينمي في داخله الاحساس بالمسؤولية ومعرفة الخطأ والصواب وتمييز الانحراف عن الاستقامة.
والأهم من جميع
الصفحه ٦٣ :
وعنه عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من عمل علىٰ غير
علم كان ما يفسد
الصفحه ٧٣ :
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من كان رفيقاً في أمره نال ما يريد من
الناس
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نزل بأرض قرعاء ، فقال لأصحابه : ائتوا بحطب ، فقالوا : يا رسول الله نحن بأرض قرعاء ما بها من حطب
الصفحه ٨٦ : عليهمالسلام فقال
: « عليكم بآثار رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسنّته وآثار الأئمة الهداة من أهل بيت رسول
الصفحه ٨٧ : عليهمالسلام ، وكانوا عليهمالسلام يشجعون
أنصارهم وأتباعهم على الحوار للوصول إلىٰ الحقيقة انطلاقاً من نقاط
الصفحه ١٥ : أولاد السكيرين يشكلون متحفاً للأمراض ، من سوء نمو الجهار العظمي ، ومن السل الىٰ الصرع الىٰ الهستيريا
الصفحه ١٧ :
ثم اقترن عن طريق
زواج شرعي بفتاة مدنية ذات ذكاء سوي تزوجها بعد عودته من الحرب.
ففي السلسلة
الصفحه ٣٤ :
والايمان له آثار إيجابية في جميع
مقوّمات النفس والحياة ، ومنها : الصحة النفسية والعقلية والخلقية
الصفحه ٣٧ :
وقال عليهالسلام
: « من عيّر مؤمناً
بذنب لم يمت حتىٰ يركبه »
(١).
وقال عليهالسلام
: « من استشار
الصفحه ٤٥ : الانسان من نفسه الأمارة بالسوء طلباً لما يلي :
١ ـ إزالة مشاعر الذنب والاثم.
٢ ـ التخفيف من عذاب تأنيب