الصفحه ١٠١ :
بالسعادة في الدنيا
التي يؤمن بزوالها وفنائها.
والمنهج شامل في اختيار المربين
والمصلحين من حيث
الصفحه ٣٩ : .
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « أصل صلاح القلب اشتغاله بذكر الله »
(١).
وقال أيضاً : « من عمّر
الصفحه ٤٠ : هذا
القرآن إلّا قام بزيادة أو نقصان ؛ زيادة في هدىً ، أو نقصان في عمىً »
(٢).
والقرآن الكريم شفاء من
الصفحه ٤٨ :
والاستغفار عموماً فرصة جديدة لاصلاح
النفس والعودة إلىٰ الاستقامة ، بعد التغلب على اليأس والقنوط من
الصفحه ٧٤ : : انصرف عنّي ، فإنّ هذا دين شديد لا أطيقه (٢).
ثالثاً : الاحسان
بالاحسان إلى الآخرين يتمكن المربّي من
الصفحه ١٠٢ : وجميعها أمور واقعية.
ومن واقعية المنهج التربوي تركيزه
علىٰ دور القيم المعنوية في التربية ومنها الايمان
الصفحه ٥٢ : كل خير ».
٢ ـ « الحياء يصدُّ عن فعل القبيح ».
٣ ـ « ثمرة الحياء العفّة
».
٤ ـ « من كساه الحيا
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام
: « صلاة المؤمن بالليل
تذهب بما عمل من ذنب بالنهار » (١).
والصلاة من أفضل العبادات التي تنهىٰ
عن
الصفحه ٥٤ :
الضمير من خلال
التأثيرات الاجتماعية والثقافية وتجارب الطفولة مع الآخرين ، فالضمير يتكون علىٰ شاكلة
الصفحه ٤٩ : والأصلح
، ولذا فهي تتم عبر مقومات ودعائم وأركان نابعة من جميع خلجات وجوارح الانسان ، قال الإمام محمد
الصفحه ١١٢ : ء التربوية والنفسية المانعة من الانحراف بسبب الفقر والحرمان ، والمانعة من الأمراض النفسية الناجمة من عدم
الصفحه ١٦ : علىٰ طهارة المولد.
٣
ـ من خبث عنصره ساء محضره.
٤
ـ من كرم محتده حسن مشهده.
٥
ـ منزع الكريم أبداً
الصفحه ٥٨ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « من حاسب نفسه ربح ، ومن غفل عنها خسر
» (١).
وقال الإمام جعفر
الصفحه ٩٦ :
المنهج ولو قدر للإسلام أن يبقىٰ
في دوره الريادي دون اقصائه من قبل المحتلّين والغزاة لانتهى
الصفحه ٨ :
وقد فات الكثير من الدراسات الرجوع
إلىٰ عدل القرآن وهم أئمة الهدىٰ من أهل بيت النبوة ، فانّ