الصفحه ٦٢ : يكون علىٰ معرفة واطلاع
اجمالي أو مفصل بالأمور التالية :
١ ـ أحوال وظروف المجتمع الذي يعيش فيه
الصفحه ٦٤ : كما يزلّ المطر عن الصفا »
(١).
وإذا لم يكن المربي قدوة في سلوكه
وسيرته ، فإنّ الناس لا ينتفعون بقوله
الصفحه ٦٨ : ، ويمدحه الكلّ ويتركه الجلّ » (٢).
والزهد مفتاح الصلاح للمربي وللمجتمع
أجمع ، وهو زين الحكمة ، كما جاء في
الصفحه ٧١ :
٢ ـ « أبلغ البلاغة ما سهل في الصواب مجازه ، وحسن ايجازه ».
٣ ـ « أحسن الكلام ما لا تمجّه الآذان
الصفحه ٧٣ :
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من كان رفيقاً في أمره نال ما يريد من
الناس
الصفحه ٧٨ : للاستمرار في حركته التربوية بلا تردد ولا تراجع.
وحول أهمية الصبر وآثاره الايجابية قال
أمير المؤمنين
الصفحه ٨٤ : طالبها يكتب ما قدّموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين »
(١).
رابعاً : العبرة والموعظة
يتخذ أهل
الصفحه ١٠٩ : طاقته البدنية والروحية ، ويتدرج في أسس التربية حسب العمر الزمني والعقلي ، فلا يأمر باسلوب شاق ولا أمر
الصفحه ١٣ : أول دراسة عالمية ، جاء
من بعدها ١١١ بحثاً في أرجاء العالم حتىٰ عام ١٩٨١ تدل هذه الدراسات علىٰ أنّ
الصفحه ٤٥ : الضمير.
٣ ـ اعادة الاطمئنان للنفس المضطربة.
٤ ـ التصميم علىٰ عدم تكرار
الذنب.
٥ ـ التفكير في
الصفحه ٥٤ : ) (١).
والضمير هو الواعظ الداخلي للانسان الذي
يردعه عن القبيح ويدفعه إلىٰ عمل الحسن والصالح ، وهو الرقيب عليه في
الصفحه ٧٤ :
وبصورة شيقة وجذّابة
، وأن لا يتحدث المربي بما يفزع الناس ويشق عليهم في مسائل عذاب الله تعالىٰ
الصفحه ٧٥ :
٤ ـ « عليك بالاحسان فانه أفضل زراعة وأربح
بضاعة » (١).
فالاحسان له دور كبير في اصلاح النفوس
الصفحه ٧٧ : المراد
تربيتهم.
٢ ـ معرفة الصالحين من الطالحين.
٣ ـ معرفة الأسباب والعوامل المساهمة في
الانحراف
الصفحه ٨٩ :
إذا أكمل الرحمن لـلمرء عـقله
فقد كـمـلت أخـلاقـه ومآربه
يعيش الفتىٰ في الناس