الصفحه ١٢ : صحبتها بلاء ، وولدها ضياع »
(٢).
وقد دلت الدراسات الحديثة علىٰ أنّ
الوراثة تؤثر في النمو العقلي
الصفحه ١٦ : علىٰ طلب الحوائج من ذوي الاصول الطيبة حيث قال عليهالسلام
: « عليكم في قضاء
حوائجكم بكرام الأنفس
الصفحه ١٩ :
علىٰ
ذلك ومعاقب ، فاعمل في أمره عمل المتزين بحسن أثره عليه في عاجل الدنيا ، المعذر الىٰ ربه فيما
الصفحه ٢٧ : ء »
(٣).
وقد أيّد العلم الحديث ما قاله الامام
علي عليهالسلام
في نظرته للانسان حيث انّ المفهوم السائد في هذا
الصفحه ٢٨ :
المؤثرة في بنائه
الخلقي والنفسي ، فاذا نمت قوة الشهوة وتغلبت علىٰ قوة العقل فانّ الانسان سيكون
الصفحه ٢٩ : يكون العقل
حاكماً على الشهوات ، لأنّ الانسياق وراء الشهوات يؤدي إلىٰ وقوع الانسان في مهاوي الرذيلة
الصفحه ٣٤ :
والايمان له آثار إيجابية في جميع
مقوّمات النفس والحياة ، ومنها : الصحة النفسية والعقلية والخلقية
الصفحه ٣٧ : : « وجدنا في كتاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اذا ظهر الزنا من بعدي كثر موت الفجأة ، وإذا طفّف
الصفحه ٣٨ : الانسانية ، وهو أحد أعمدة الصحة النفسية التي تسهم مساهمة فعّالة في ارتقاء الانسان سلم الكمال والمسيرة
الصفحه ٤٣ :
، وجميعها تسهم في التربية الصالحة السليمة ، ولهذا حث أهل البيت عليهمالسلام علىٰ أدائها وخصوصاً العبادات
الصفحه ٤٤ : ممتلكات الناس ، وله دور في إزالة أسباب الحسد والطمع والانانية والحقد وغير ذلك من الأمراض النفسية والخلقية
الصفحه ٥٠ : الانسان واختياره ، بمعنىٰ انّه لا
يملك الحول والقوة في تغييرها وتبديلها مهما بذل من جهد وطاقة ، فقد تطبق
الصفحه ٧٠ :
ومداراة أفراد المجتمع المتعددين في كل
جوانب الشخصية من أولويات العمل والفعالية في أوساطهم لاصلاحهم
الصفحه ٩١ : عليهمالسلام بخصائص امتاز بها عن
غيره من المناهج ، وهي تعتبر الحجر الأساس في بناء الشخصية لمن يلتزم بها ، ومن
الصفحه ١٠٦ :
الحاجة إلىٰ عقاب
النفس صورة خاصة من الحاجة إلى الغفران ، فالفرد يرحّب بعقاب نفسه طمعاً في التخفيف