الصفحه ١٠٢ :
للإنسان ، وراعىٰ
دور التقييم الذاتي والتقييم الاجتماعي في التربية ، وراعىٰ دور القدوة في التربية
الصفحه ١٠٥ : ، في الحضر والسفر والمرض ، وجعل العبادات المندوبة منسجمة مع اختيار ورغبة الإنسان ، فراعىٰ طاقته
الصفحه ١١ :
ينازعوني هذا الملك
العزيز لدي ، فانهم يشوهون طهارة نفسه ، ويكدرون صفاء روحه بما رسب في أعماقهم من
الصفحه ٦٩ : ونفوا به الضغن عن قلوب أعدائهم حسن البشر عند لقائهم والتفقّد في غيبتهم والبشاشة بهم عند حضورهم
الصفحه ٧٢ :
«
رأس العقل بعد الايمان بالله مداراة الناس في غير ترك الحق »
(١).
ومن مصاديق المداراة مراعاة
الصفحه ١٠٣ : أمر واقعي ، كما
هو واضح في آراء العلماء والمفكرين ، وفي ذلك يقول نورمان فنسنت بيل : ( والواقع انّ
الصفحه ١٠٧ : ؛ لأنّ الحرمان منها يولد القلق والاضطراب ، وإنما يضع القيود علىٰ تلك الطيبات ، ويوجه الإنسان في نفس الوقت
الصفحه ١٢ : صحبتها بلاء ، وولدها ضياع »
(٢).
وقد دلت الدراسات الحديثة علىٰ أنّ
الوراثة تؤثر في النمو العقلي
الصفحه ١٦ : علىٰ طلب الحوائج من ذوي الاصول الطيبة حيث قال عليهالسلام
: « عليكم في قضاء
حوائجكم بكرام الأنفس
الصفحه ١٩ :
علىٰ
ذلك ومعاقب ، فاعمل في أمره عمل المتزين بحسن أثره عليه في عاجل الدنيا ، المعذر الىٰ ربه فيما
الصفحه ٢٧ : ء »
(٣).
وقد أيّد العلم الحديث ما قاله الامام
علي عليهالسلام
في نظرته للانسان حيث انّ المفهوم السائد في هذا
الصفحه ٢٨ :
المؤثرة في بنائه
الخلقي والنفسي ، فاذا نمت قوة الشهوة وتغلبت علىٰ قوة العقل فانّ الانسان سيكون
الصفحه ٢٩ : يكون العقل
حاكماً على الشهوات ، لأنّ الانسياق وراء الشهوات يؤدي إلىٰ وقوع الانسان في مهاوي الرذيلة
الصفحه ٣٤ :
والايمان له آثار إيجابية في جميع
مقوّمات النفس والحياة ، ومنها : الصحة النفسية والعقلية والخلقية
الصفحه ٣٨ : الانسانية ، وهو أحد أعمدة الصحة النفسية التي تسهم مساهمة فعّالة في ارتقاء الانسان سلم الكمال والمسيرة