الصفحه ٨٩ :
وأفضل قَسْـم الله لـلمرء عـقله
فليـس من الخيـرات شيء يـقاربه
الصفحه ٩٠ :
وإذا بـليت بجاهل مـتحكّم
يجـد المحال من الاُمـور صـوابا
أوليتـه مـني السكـوت
الصفحه ٩٢ :
أهل البيت عليهمالسلام
بسفينة نوح فقال : «
ألا إنّ مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح... من ركبها نجا ومن
الصفحه ٩٣ : كنّا نحدث الناس
أو حدّثناهم برأينا لكنّا من الهالكين ، ولكنّا نحدّثهم بآثار عندنا من رسول الله
الصفحه ١٠٠ : .
وحينما تصطدم حاجات الانسان بالواقع
ويحرم من تحقيق بعضها بسبب الظروف النفسية أو الاجتماعية ، يضع المنهج
الصفحه ١٠٣ : والنعيم ، يمنح الانسان طاقة روحية متسامية ، يحافظ من خلالها علىٰ سلامته النفسية واستقامته السلوكية ، فلو
الصفحه ١٠٦ :
الحاجة إلىٰ عقاب
النفس صورة خاصة من الحاجة إلى الغفران ، فالفرد يرحّب بعقاب نفسه طمعاً في التخفيف
الصفحه ١٠٧ : الآخرة ، فلا يمنع من التمتع بالطيبات الدنيوية كالمأكل والمشرب والملبس والمسكن والاشباع العاطفي والجنسي
الصفحه ١١٣ : للانسان وتهذيب سلوكه الاجتماعي ، والمنع من جميع ألوان الانحراف والانحطاط ، والمنهج السياسي القائم علىٰ
الصفحه ١٨ :
وهذا واضح من خلال
النظرة الىٰ الواقع ، ومن خلال متابعة مسيرة الانسانية التي لا تخلو من نبي مرسل أو
الصفحه ٢٢ : بنجاتكم زعيم » (٢).
وحذّر أهل البيت عليهمالسلام من الاشتراك في مجالس
الانحراف لتأثيرها السلبي علىٰ
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام
: « قلوب الرعية خزائن راعيها ، فما أودعها من عدلٍ أو جورٍ وجده »
(٢).
ومثّل عليهالسلام
الملك
الصفحه ٢٧ :
شهوته
فهو خير من الملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله ، فهو شرّ من البهائم » (١).
ومصطلح الشهوة يطلق
الصفحه ٣١ : وميادينها ، باستثناء من تكون المفاهيم والقيم الدينية هي الحاكمة علىٰ مسيرته
وحركته ، حيث تحرر تلك القيم
الصفحه ٦٢ : علىٰ كثير من المعارف المتعلقة بالتربية ، كعلم الأخلاق وعلم النفس وعلم الاجتماع ، والتاريخ وغيرها.
وأن