الصفحه ٨١ : والمدينة عاد عدد كبير من المسلمين إلىٰ وعيهم ورشدهم فتبنّوا منهج أهل البيت عليهمالسلام وعاد
الكثير منهم
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نزل بأرض قرعاء ، فقال لأصحابه : ائتوا بحطب ، فقالوا : يا رسول الله نحن بأرض قرعاء ما بها من حطب
الصفحه ٨٦ : عليهمالسلام فقال
: « عليكم بآثار رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسنّته وآثار الأئمة الهداة من أهل بيت رسول
الصفحه ٨٧ : عليهمالسلام ، وكانوا عليهمالسلام يشجعون
أنصارهم وأتباعهم على الحوار للوصول إلىٰ الحقيقة انطلاقاً من نقاط
الصفحه ٩٧ : الأمراض
والوقاية منها انّ نسبة جرائم قتل الأطفال الأمريكيين في عام ١٩٩٥ بلغت ٢٥٧ طفلاً بين كل مائة ألف
الصفحه ١٠٥ : شهوة واقبالأ وادباراً ، فاتوها من قبل شهواتها واقبالها ، فانّ القلب إذا اُكره عمي » (١).
وراعى المنهج
الصفحه ١١١ : بالله تعالىٰ وباليوم الآخر يحرر الانسان من الانسياق وراء الشهوات بلا قيود ولا حدود ، والخوف من أهوال يوم
الصفحه ١٥ : أولاد السكيرين يشكلون متحفاً للأمراض ، من سوء نمو الجهار العظمي ، ومن السل الىٰ الصرع الىٰ الهستيريا
الصفحه ١٧ :
ثم اقترن عن طريق
زواج شرعي بفتاة مدنية ذات ذكاء سوي تزوجها بعد عودته من الحرب.
ففي السلسلة
الصفحه ٣٤ :
والايمان له آثار إيجابية في جميع
مقوّمات النفس والحياة ، ومنها : الصحة النفسية والعقلية والخلقية
الصفحه ٣٧ :
وقال عليهالسلام
: « من عيّر مؤمناً
بذنب لم يمت حتىٰ يركبه »
(١).
وقال عليهالسلام
: « من استشار
الصفحه ٤٢ : ءً من كلّ
داء » (١).
وأكّد أهل البيت عليهمالسلام على المداومة على الدعاء فهو بنفسه اصلاح
للنفس
الصفحه ٤٥ : الانسان من نفسه الأمارة بالسوء طلباً لما يلي :
١ ـ إزالة مشاعر الذنب والاثم.
٢ ـ التخفيف من عذاب تأنيب
الصفحه ٧٩ : والوصول إلى القمة في جميع مقومات الشخصية ؛ لأنّه يستنهض الهمم ويستجيش العزائم ليتحول الإنسان من سيء إلىٰ
الصفحه ٨٥ : .
خامساً : الاقتداء
الاقتداء وسيلة هامة من وسائل التربية ،
لأنّ الناس يتأثرون بمن يقتدون به ، وغالباً ما