الصفحه ٧٧ : المراد
تربيتهم.
٢ ـ معرفة الصالحين من الطالحين.
٣ ـ معرفة الأسباب والعوامل المساهمة في
الانحراف
الصفحه ٣٨ : يقدم علىٰ أي ممارسة مخالفة للموازين الالهية في
السلوك والعلاقات الاجتماعية ، ولا يقدم علىٰ أي عمل لا
الصفحه ٩٨ : فيتنام وكمبوديا ولاوس والصين ، وفي تقرير آخر أشار إلى أنّ أكثر من ٥٠% من البغايا الأطفال في تايلند مصابات
الصفحه ٢٦ :
والغريزة كما هو المستفاد من معناها أمر
مغروز في داخل الذات يتفاعل مع المحيط الخارجي لينطلق نحو
الصفحه ١٠٥ : التربوي واقع الإنسان
النفسي والروحي والمعنوي وحاجاته المتنوعة ، فقد راعىٰ فطرة الإنسان في ميلها إلى
الصفحه ٥١ : مشاريعه فلا يلقي باللائمة علىٰ غيره بل هو في جميع هذه الحالات يميل إلى السعي والكدح لأجل تغيير حاله بطرق
الصفحه ١٠ : ، وربعها من الجدود ، وثمنها من آباء الجدود وهكذا ) (١).
والوراثة لها دور أساسي في نقل بقية
الصفات ، ولهذا
الصفحه ٩٧ : الأمراض
والوقاية منها انّ نسبة جرائم قتل الأطفال الأمريكيين في عام ١٩٩٥ بلغت ٢٥٧ طفلاً بين كل مائة ألف
الصفحه ١٠٦ :
الحاجة إلىٰ عقاب
النفس صورة خاصة من الحاجة إلى الغفران ، فالفرد يرحّب بعقاب نفسه طمعاً في التخفيف
الصفحه ٣٣ : استخدم هذا العالم الدين في علاج كثير من مرضاه النفسيين (٤).
وهذه المشاعر وما يرافقها من نزوع نحو
الصفحه ٣١ : الإنسان والمجتمع معاً من جميع العبوديات الفكرية والاجتماعية والتربوية ، وتزرع في الضمير وخلجات النفس وفي
الصفحه ٣٢ : :
المبحث الأول : دور القيم المعنوية في
التربية من خلال ارشادات أهل البيت عليهمالسلام
القيم المعنوية تشمل
الصفحه ١٠١ :
بالسعادة في الدنيا
التي يؤمن بزوالها وفنائها.
والمنهج شامل في اختيار المربين
والمصلحين من حيث
الصفحه ٤٧ :
غدوة
إلى الليل ، فإن استغفر لم يكتب له ».
وقال عليهالسلام
: « إذا أكثر العبد من
الاستغفار
الصفحه ٦٥ : في صدور الآخرين. قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: « احصد الشرّ من صدر
غيرك بقلعه من صدرك » (٢).
ودعا