الصفحه ١٢ : بالوراثة من
الوالدين أو أحدهما الىٰ الأبناء ، ولهذا حذّر الامام محمد الباقر عليهالسلام
من الانجاب من
الصفحه ٨٨ : »
(١).
وكتب رجل للإمام الحسين عليهالسلام : عظني بحرفين ، فكتب
إليه : « من حاول أمراً بمعصية الله كان أفوت لما
الصفحه ٩ : الجسدية والنفسية والروحية ، فأغلب الصفات تنتقل من الوالدين والأجداد الى الأبناء ، إما بالوراثة المباشرة أو
الصفحه ٤٢ :
وتقبلها للارشاد
والتوجيه الصالحين.
قال الإمام الصادق عليهالسلام : « عليك بالدعاء ، فإنّ فيه شفا
الصفحه ٤٠ : هذا
القرآن إلّا قام بزيادة أو نقصان ؛ زيادة في هدىً ، أو نقصان في عمىً »
(٢).
والقرآن الكريم شفاء من
الصفحه ٤٩ : والأصلح
، ولذا فهي تتم عبر مقومات ودعائم وأركان نابعة من جميع خلجات وجوارح الانسان ، قال الإمام محمد
الصفحه ٨٤ : طالبها يكتب ما قدّموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين »
(١).
رابعاً : العبرة والموعظة
يتخذ أهل
الصفحه ٢٧ : ء »
(٣).
وقد أيّد العلم الحديث ما قاله الامام
علي عليهالسلام
في نظرته للانسان حيث انّ المفهوم السائد في هذا
الصفحه ٢١ : » (١).
وحثّ الامام محمد الباقر عليهالسلام علىٰ مصاحبة
واتباع الناصحين فقال : «
اتّبع من يبكيك وهو لك ناصح
الصفحه ٤٥ : الانسان من نفسه الأمارة بالسوء طلباً لما يلي :
١ ـ إزالة مشاعر الذنب والاثم.
٢ ـ التخفيف من عذاب تأنيب
الصفحه ٦٤ : ورأيه بمعنىٰ انّه لا يؤثر فيهم عملياً. قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من لم ينسلخ عن هواجسه
الصفحه ٧١ : الإمام الرضا عليهالسلام
: « دارهم فانّ عقولهم
لا تبلغ » (٥).
وينبغي أن لا تكون المداراة في ترك الحق
الصفحه ٤١ : جميع العوامل المساهمة في
السمو والتكامل ومنها :
١ ـ الرغبة في الصلاح والسمو والتكامل.
٢ ـ طلب العون
الصفحه ٤٤ : ممتلكات الناس ، وله دور في إزالة أسباب الحسد والطمع والانانية والحقد وغير ذلك من الأمراض النفسية والخلقية
الصفحه ٤٦ :
الاستغفار مفهوم اسلامي ينتقل بالانسان
من مرحلة الوقوع في الانحراف إلىٰ مرحلة تجاوزه والعودة إلىٰ الهداية