الصفحه ٣١ : وميادينها ، باستثناء من تكون المفاهيم والقيم الدينية هي الحاكمة علىٰ مسيرته
وحركته ، حيث تحرر تلك القيم
الصفحه ٦٢ : علىٰ كثير من المعارف المتعلقة بالتربية ، كعلم الأخلاق وعلم النفس وعلم الاجتماع ، والتاريخ وغيرها.
وأن
الصفحه ٦٤ : ورأيه بمعنىٰ انّه لا يؤثر فيهم عملياً. قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من لم ينسلخ عن هواجسه
الصفحه ٦٥ : في صدور الآخرين. قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: « احصد الشرّ من صدر
غيرك بقلعه من صدرك » (٢).
ودعا
الصفحه ٧٠ :
ومداراة أفراد المجتمع المتعددين في كل
جوانب الشخصية من أولويات العمل والفعالية في أوساطهم لاصلاحهم
الصفحه ٨٠ : يوم الحساب ويوم الثواب والعقاب وإلىٰ عذاب القبر ، ومحذرة من مزالق الشيطان والنفس الأمارة بالسو
الصفحه ٩٩ :
مقوماته ، وينظر إليه
من جميع جوانبه ، فهو مخلوق مزدوج الطبيعة روح وعقل وغرائز ، وجسد متعدد الجوارح
الصفحه ١٠١ :
بالسعادة في الدنيا
التي يؤمن بزوالها وفنائها.
والمنهج شامل في اختيار المربين
والمصلحين من حيث
الصفحه ٢٣ :
وعاطفة ثمّ سلوكاً.
قال الامام الحسن عليهالسلام : « من أدام الاختلاف إلىٰ المسجد
أصاب إحدىٰ ثمان : آية
الصفحه ٢٩ :
وهو
يكره أن تأخذها ! أنت أهون على الله من ذلك »
(١).
ومنهج أهل البيت عليهمالسلام يدعو الى أن
الصفحه ٣٥ : والقلب والارادة ؛ حين يوجه الكيان الانساني الى اليوم الخالد الذي يقف فيه الانسان أمام من لا تخفىٰ
عليه
الصفحه ٣٩ : .
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « أصل صلاح القلب اشتغاله بذكر الله »
(١).
وقال أيضاً : « من عمّر
الصفحه ٤٠ : هذا
القرآن إلّا قام بزيادة أو نقصان ؛ زيادة في هدىً ، أو نقصان في عمىً »
(٢).
والقرآن الكريم شفاء من
الصفحه ٤٨ :
والاستغفار عموماً فرصة جديدة لاصلاح
النفس والعودة إلىٰ الاستقامة ، بعد التغلب على اليأس والقنوط من
الصفحه ٥٠ : الانسان واختياره ، بمعنىٰ انّه لا
يملك الحول والقوة في تغييرها وتبديلها مهما بذل من جهد وطاقة ، فقد تطبق