الصفحه ١٠٥ : شهوة واقبالأ وادباراً ، فاتوها من قبل شهواتها واقبالها ، فانّ القلب إذا اُكره عمي » (١).
وراعى المنهج
الصفحه ١١١ : بالله تعالىٰ وباليوم الآخر يحرر الانسان من الانسياق وراء الشهوات بلا قيود ولا حدود ، والخوف من أهوال يوم
الصفحه ١٧ :
ثم اقترن عن طريق
زواج شرعي بفتاة مدنية ذات ذكاء سوي تزوجها بعد عودته من الحرب.
ففي السلسلة
الصفحه ٣٤ :
والايمان له آثار إيجابية في جميع
مقوّمات النفس والحياة ، ومنها : الصحة النفسية والعقلية والخلقية
الصفحه ٣٧ :
وقال عليهالسلام
: « من عيّر مؤمناً
بذنب لم يمت حتىٰ يركبه »
(١).
وقال عليهالسلام
: « من استشار
الصفحه ٤٢ : ءً من كلّ
داء » (١).
وأكّد أهل البيت عليهمالسلام على المداومة على الدعاء فهو بنفسه اصلاح
للنفس
الصفحه ٤٥ : الانسان من نفسه الأمارة بالسوء طلباً لما يلي :
١ ـ إزالة مشاعر الذنب والاثم.
٢ ـ التخفيف من عذاب تأنيب
الصفحه ٧٩ : والوصول إلى القمة في جميع مقومات الشخصية ؛ لأنّه يستنهض الهمم ويستجيش العزائم ليتحول الإنسان من سيء إلىٰ
الصفحه ٨٥ : .
خامساً : الاقتداء
الاقتداء وسيلة هامة من وسائل التربية ،
لأنّ الناس يتأثرون بمن يقتدون به ، وغالباً ما
الصفحه ٨٨ : عليك ، وأنّ الدنيا دار دول ، فما كان منها لك أتاك علىٰ ضعفك ، وما كان منها عليك لم تدفعه بقوّتك
الصفحه ٩ : الجسدية والنفسية والروحية ، فأغلب الصفات تنتقل من الوالدين والأجداد الى الأبناء ، إما بالوراثة المباشرة أو
الصفحه ١٩ : بينك وبينه بحسن القيام عليه والأخذ له منه » (١).
وقال أيضاً : « وأمّا حق الصغير فرحمته وتثقيفه
الصفحه ٢١ : » (١).
وحثّ الامام محمد الباقر عليهالسلام علىٰ مصاحبة
واتباع الناصحين فقال : «
اتّبع من يبكيك وهو لك ناصح
الصفحه ٢٤ : كانكسار السفينة تغرق
ويغرق معها خلق » (٣).
وقال أيضاً : « زلة العالم تفسد عوالم »
(٤).
٦
ـ الدولة
من
الصفحه ٣٢ : الانسان يعيش الانفلات من الرقابة الذاتية فلا كابح لشهواته ورغباته ونزواته ، فيكون همّه اشباعها بأيّ طريق