الصفحه ٢٦ :
والغريزة كما هو المستفاد من معناها أمر
مغروز في داخل الذات يتفاعل مع المحيط الخارجي لينطلق نحو
الصفحه ٤٤ :
والمثل الصالحة ، فلا
تنافس علىٰ حطام الدنيا ولا صراع من أجل اشباع الرغبات ، ولا اعتداء علىٰ
الصفحه ٤٦ : :
١ ـ « شافع المذنب اقراره ، وتوبته اعتذاره ».
٢ ـ « من اعترف بالجريرة استحقّ المغفرة ».
٣ ـ « عاصٍ يقرّ
الصفحه ٥١ : من ردود الأفعال المتشنجة والصاخبة ضد الأفراد وضد المجتمع ككل ، فاذا عاش الفقر والحرمان فلا يحسد ولا
الصفحه ٥٩ : محاسنه من أوليائه منهم ، ومساويه من أعدائه فيهم » (١).
وقال الإمام محمد الجواد عليهالسلام : « المؤمن
الصفحه ٨٣ : والتمثيل
استخدم أهل البيت عليهمالسلام ضرب الأمثال كوسيلة
من وسائل التربية في طريق الهداية والاستقامة
الصفحه ٣٣ :
والاعتماد على الخالق
ويوجد عنده الوازع الديني الذي يحميه من اقتراف الآثام ) (١).
والايمان بالله
الصفحه ٤١ : ، وخصوصاً حينما يتمرّن علىٰ طلب العون من الله تعالى لاصلاح نفسه وانقاذها من الانحراف والرذيلة.
والدعا
الصفحه ٥٥ : ينمي في داخله الاحساس بالمسؤولية ومعرفة الخطأ والصواب وتمييز الانحراف عن الاستقامة.
والأهم من جميع
الصفحه ٦٣ :
وعنه عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من عمل علىٰ غير
علم كان ما يفسد
الصفحه ٧٣ :
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من كان رفيقاً في أمره نال ما يريد من
الناس
الصفحه ٨١ : والمدينة عاد عدد كبير من المسلمين إلىٰ وعيهم ورشدهم فتبنّوا منهج أهل البيت عليهمالسلام وعاد
الكثير منهم
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نزل بأرض قرعاء ، فقال لأصحابه : ائتوا بحطب ، فقالوا : يا رسول الله نحن بأرض قرعاء ما بها من حطب
الصفحه ٨٦ : عليهمالسلام فقال
: « عليكم بآثار رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسنّته وآثار الأئمة الهداة من أهل بيت رسول
الصفحه ٨٧ : عليهمالسلام ، وكانوا عليهمالسلام يشجعون
أنصارهم وأتباعهم على الحوار للوصول إلىٰ الحقيقة انطلاقاً من نقاط