الصفحه ٩٧ : ولا مقدر ، فالواو كالضمة والألف كالفتحة والياء كالكسرة ، ولا يستبعد
إعرابها بالحروف ، فقد جاء في
الصفحه ١١٩ : إما خبر عن النون ، وهو ضعيف من جهة المعنى
، وإما صفة لها ، والألف واللام زائدان ، ودليل زيادتهما ، أنه
الصفحه ١٢١ : لا تجمع الشيء إلا بعد معرفة أفراده ، والتركيب فرع على الإفراد (٤) ، والألف والنون فرع على ما زيدتا
الصفحه ١٢٢ : آخره الألف ، نحو (حبلى) لم
يصرف للضرورة لعدم الفائدة ، لأن التنوين ساكن والألف مغن عنه ، قال صاحب
الصفحه ١٥٤ :
حرف العلة وانفتح ما قبله ، فقلبت ألفا فالتقت الألف والتنوين فحذفت الألف
، فصار (أحوى) من كذا
الصفحه ١٧٥ :
أم لا؟ فالفارسي (١) يوافق (٢) ، والجرجاني وغيره صرفوه (٣) ، والمانع من دخول التنوين [و](٤) الألف
الصفحه ٣٢٢ : .
(٥) قال المبرد في
المقتضب ٤ / ٢١٢ ، ٢١٣ : (فإن عطفت اسما فيه الألف واللام على مضاف أو منفرد فإن
فيه
الصفحه ٣٣٩ :
السادسة :
زادها الأخفش (١) (يا غلام) بالفتح من دون ألف ليدل على الألف المحذوفة.
قوله : (وبالها
الصفحه ٣٥٤ : ثمي) (١) بالياء ، لأن الواو وإذا تطرفت وقبلها ضمة قلبت ياء
والضمة كسرة ، و (يا كرا) بالألف ، لأنه إذا
الصفحه ٣٥٦ : ٢ / ٢٢٠ : اعلم أن المندوب مدعو ولكنه
متفجع عليه ، فإن شئت ألحقت في آخر الاسم الألف لأن الندبة كأنهم
الصفحه ٣٦٣ : (يا أيهذا الرجل) و (يا أيها
الرجل) فحذف الألف واللام اشتغناء عنها بـ (يا) وحذفت أي واسم الإشارة ، لأنه
الصفحه ٤٦٠ : ء المتصل شيء كثير
نحو قوله : (فَلَبِثَ فِيهِمْ
أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً)(٣) فيكون المعنى لبث
الصفحه ٧٤ : (وسم) ٦ / ٤٨٣٨. والتي أثبتها الشارح ستة مع تكرار واحدة.
وفي اللسان عدّها أربعا وقال : وألفه ألف وصل
الصفحه ٨٨ : ء النسب ليستغرق الفاعل وما حمل عليه كالمبتدأ أو غيره
، وعلاماته ثلاثة (٢) الضمّ والألف والواو نحو :
(جا
الصفحه ٩٦ :
آباءه وإخوته) و (مررت بآبائه وإخوته).
قوله : (بالواو
والألف والياء). أي بالواو في الرفع والألف في