الصفحه ٥٥٦ :
مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ
فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ
الصفحه ٣٥٨ :
قوله : (ولك [إلحاق](١) ألف في آخره) لأن المراد التطويل ومد الصوت ، وقد
أوجبها ابن الموفق الأندلسي
الصفحه ٢٢٦ :
وألفا مفعوله الثاني ، الثاني (أعطي بالمعطي ألف مئة) برفعها ، فألف فاعل
المعطي ومئة فاعل أعطى
الصفحه ٣١٥ :
الاستغاثة ، كقولك (يا زيدا) ، ويجوز إلحاق هاء الوقف بعد ألف الاستغاثة ،
فتقول (يا زيداه) وحذفها
الصفحه ١٠٣ :
وحكى الفراء
والكسائي عن كنانه أنه في حال الرفع بالألف ، وفي حال النصب والجر بالياء ، سواء
أضيف إلى
الصفحه ١٠٥ : والمجموع تقديري بالحركات ، قال سيبويه (٢) والخليل : إن الإعراب مقدر على علاماتهما ، فعلى الألف
والواو ضمة
الصفحه ١٢٩ :
أنها العدل عن الألف واللام ، وذلك أن (أخر) جمع لأخرى ، و (أخرى) تأنيث (آخر)
وآخر أفعل التفضيل
الصفحه ٣٥٩ :
و (وا غلاماه) في لغة من يحذفها ، وفي الجمع تحذف الألف التي في الجمع
كراهة الجمع بين ألفين ، فتقول
الصفحه ١٠٢ :
والألف في (كلا)
عند سيبويه بدل من الواو (١) ، لأن أصله (كلو) تحرك حرف العلة وانفتح ما قبله فقلبت
الصفحه ١٠٦ : على الألف المحذوفة ، وأما حال
النصب ، فلو جعلنا نصبهما بالألف لأدّى إلى اللبس بينهما ، لأن الألف
الصفحه ١٠٩ : ، ولعله نظر إلى أن الألف أقوى من الياء في المد
لملازمته لها ، وإنما تعذر لأن آخره ألف (٢) ، وهو حرف ساكن
الصفحه ٣٥٠ : المؤنث
السالم نحو (يا مسلمات) مسمى بها ، وفي الألف والنون في المذكر كـ (عمران) و (مروان)
قال
الصفحه ٧٧ : الألف واللام فهو اسم ، فهذا اطراد (١) ولا يصح العكس لأن كثيرا من الأسماء لا تدخله الألف
واللام
الصفحه ١٢٥ : بـ (لزوم) التأنيث ، أن الألفين لا يذهبان عن الكلمة أو بدلهما ، بخلاف التاء
فإنها تسقط في الجمع ، وذكر الجمع
الصفحه ٥٤٣ : ، فإن كان بالألف ثبتت بالألف في المفرد
والتثنية نحو (عصاي) و (فتاي) و (ضارباي) ما خلا (إلى و (على