الصفحه ٥٨٠ : عددها الشيخ تسعة وزاد الشيخ
سيبويه (٣) جميعهم وعامتهم) المضافين تقول : (جاء القوم
جميعهم وعامتهم)
ومنع
الصفحه ١٤٤ : بإدخال اللام والإضافة والتنوين
، فأشبه كلامهم وحاصله إن كان علما في اللغتين امتنع كـ (إبراهيم) وإن كان
الصفحه ٥١ :
أنه كثير في كلامهم كثرة أرادوا معها القياس عليه (١).
وكان يذهب في
ذلك مذهب والده ويعتمد رأيه في
الصفحه ٦٢ : الزمخشري (٢) ، والحاجة إلى حدّه كالحاجة إلى حدّ الكلمة ، بل هو
أهمّ. واشتقاق النحو (٣) من القصد ، لأن
الصفحه ٦٧ : ، لأن المشترك لا يكون إلا بينها
أو بين اثنين منها ، والرفع والنصب والجر وسائر ما زاده طاهر ، بعضه ليس من
الصفحه ٢٢٠ : إليه في حالة واحدة وهو لا يصح ، قال نجم
الدين : (٢) فيما قالوه نظر لأن الشيء إذا كان مسندا ، أو مسندا
الصفحه ٢٩٧ : اللسان : والفلفل بالضم معروف لا
ينبت بأرض العرب وقد كثر مجيئه في كلامهم ، وأصل الكلمة فارسية
الصفحه ١٣٧ : ، لأنها إذا اشترطت في اللفظي ، فبالأولى في المعنوي ،
وإلا انتقض بنحو : (جريح) لأن فيه التأنيث والصفة
الصفحه ١٤٢ : (هبل) وإذا جعلت اسما للسورة
وأما (طسم) فإذا أعربت جرى مجرى الاسم المركب كـ (بعلبك) لأن (طس) كـ (هابيل
الصفحه ٢١٠ : حذفت حذفت أحد مفعولي علمت ، وذلك لا يجوز ، وقال بعضهم :
يجوز الإضمار ، لأنه إذا امتنع حذف مفعول علمت
الصفحه ٢٦٠ : المختار النصب لأنه مثل (زيدا
فاضربه) والقراء متفقون على الرفع (٦).
قوله : (والنكرة
الموصوفة بهما) يعني
الصفحه ٥٧٤ :
الكتاب ١ / ٦٣ : (وإذا قلت ما زيد منطلقا أبو عمرو ، وأبو عمرو أبوه لم يجز ، لأنه
لم تعرفه به لم نذكر له
الصفحه ١١٩ : .
الثالث : أنه
أراد أن حصرها في تسع تقريب ، لأن منهم من زاد ألف الإلحاق إذا سمي بما هي فيه ،
وأحمر إذا سمي
الصفحه ٣٩٩ : ، والفرق بين (عندي) و (لدى) ، أن لديّ لما كان في
ملكك إذا حضر ، وعند لما كان في ملك حضر أو غاب.
قوله
الصفحه ٤٧٣ : الخبز إلا زيدا) وزاد المبرد (٤) (لو) و (لولا) نحو : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا