الصفحه ٥٢٦ :
فقط عند بعضهم ، وزاد قوم (٣) (من) وزاد المصنف (في) وأورد الكوفيون بمعنى (عند) نحو (ناقة رقود الحلب)
أي
الصفحه ٥٩٠ : بعد
بهجتها قفزا ، كأن قلما خط رسومها ، وزاد قوم بدل الإضراب كقول النبي : «إن العبد
ليصلي الصلاة ما كتب
الصفحه ٣٢٠ : والنصب بتقدير (أدعو) كأنه في معناه
، واختار سيبويه (٥) والمبرد (٦) والجرمي (٧) ، الرفع ، لأنه أكثر في
الصفحه ٤٦٩ : يدخل في عموم
النكرة ، وكذلك (قام القوم إلا زيدا) إذا لم تقصد أن زيدا من جملة
الصفحه ٤٦٠ :
المتصل مشكل باعتبار تعقله (١) لأنك إذا قلت (جاء القوم إلا زيدا) وقلت إن زيدا غير
داخل في القوم
الصفحه ٢٢٨ : كما فعل الشيخ وقدم منهما ما هو الأكثر في كلامهم.
قوله : (الاسم)
: جنس للحد ، قوله : (المجرد عن
الصفحه ١٢١ : دخيلة في كلام
العرب (٣) ، ولأن لغة كل قوم أصل بالنسبة إلى لغتهم ولغة غيرهم ، والجمع فرع على
الواحد لأنك
الصفحه ٤٦٣ :
والتكذيب في كلام الله ورسوله كما قيل والكلام الفصيح ، لأن غرض المتكلم
إخراج ما يخرج في قصده
الصفحه ٣٧٣ : ).
قوله : (وإذا
للمفاجأة) يحترز من الشرطية مثاله (جاء زيد وإذا عمرو يضربه بكر) ، فإن قرينة
الرفع أرجح لأن
الصفحه ٣٥٥ :
بالهاء ويوافقون القليلة ، نحو (مسلمات) و (خمسة عشر) لأنها أصلها قبل
التركيب والتثنية ، بخلاف
الصفحه ٤٧٠ :
القوم ، والذي من غير الجنس قد يكون ضدا نحو (ما زاد إلا ما نقص) (١) و (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ
الصفحه ٤٥٩ :
الرجال إلا زيدا) ، والتقدير ألفاظ العموم والمحذوف نحو (قام القوم إلا
زيدا) (وَالْعَصْرِ ، إِنَّ
الصفحه ٢٧٩ :
[و ٣٥]
فمصبوح على
كلامهم صفة كريم ، وأهل الحجاز يجيزون ظهوره وحده وأما إذا كان ظرفا لم يجز عند
الصفحه ٤٢٤ : : (٣) مذهب سيبويه : أن ضمير النكرة إذا كان كذلك فالحال من
الظاهر أولى من المضمر ، وقال ابن مالك (٤) مثل ذلك
الصفحه ٤٦٤ : (إلا)
وأخواتها فليس بمستقيم لأنه لا يقع بعد (خلا) و (عدا) و (ما خلا) و (ما عدا) و (ليس)
و (لا يكون