الصفحه ٦٢ : العراق وقال) وتوفي في أوجان يوم الخميس ٧ ذي الحجة سنة ٨٢٣ ه ... وكان
عمره (٦٥) سنة ومدة سلطنته ١٤ سنة
الصفحه ٢٠٦ :
لقصر المدة ، وقلة عناية التالين في حراسة العلم والأدب فلم يظهر في
مدارسها نوابغ عديدون ليصح أن
الصفحه ٤٠ : وبصلا ،
وتركوا الصلوات المفروضة في اليوم والليلة ، وقالوا : الشيخ عدي صلى بنا ،
واستباحوا الفروج المحرمة
الصفحه ١١٤ :
في التاريخ المذكور ، وقد نقل الغياثي أن ولده المولى علي حكم في زمانه
وقتل بسهم في حصاره لقلعة
الصفحه ١١٦ : حاكما في الجزائر ...
وفي هذه الأيام
صار يهاجم السيد محمد المذكور كل يوم القبائل المعادية له ويقتل فيهم
الصفحه ٣٨ :
بالحروب لا هم له إلا التفكير في الفتح والاستيلاء فلم يسكن جشعه ... وإنما
قويت آماله وزاد فيه حرص
الصفحه ٤٦ :
وأبي العباس أحمد بن معمر البكري القرشي ... ثم طوف في البلاد ، ووصفه
الطاووسي بالعالم الزاهد. توفي
الصفحه ٩٢ : وأصحابه بأجمعهم يوم السبت ١٨ ذي الحجة سنة
٨٣٧ ه ، فلم يعلم هؤلاء أن هذا الشاه محمد وأصحابه ، فلما تحققوا
الصفحه ١٤٨ : فدخل بغداد في ٢ جمادى الأولى سنة ٨٥٩ وعند ذلك
توجه سيدي علي إلى الحلة يوم السبت ١٨ شعبان سنة ٨٥٩ وعمر
الصفحه ١٥١ : وصل يوم الأربعاء ١٦
المحرم سنة ٨٦١ ه فبقي مدة ورحل. كذا في الغياثي وفيه ما يؤيده الوقائع المنقولة
من
الصفحه ٣٣٥ :
أصل الصفوية إلى توليها الحكومة :
هذه الحكومة
ليس لها ماض في الحكم والإدارة ، وإنما كانت معروفة
الصفحه ٧ :
نقول إننا استكملنا العدة ، فلا يزال الأمر في حاجة إلى التتبع ، ولا تزال الوثائق
الجديدة تظهر كل يوم
الصفحه ١٤٠ :
هذا. وفي يوم
الأحد ٢٥ ذي الحجة سنة ٨٥٠ ه توفي شاه رخ ، فصار جهان شاه حاكما مستقلا بلا حماية
ولا
الصفحه ١٥٢ : الدم عليه ولم يبق له واعية فلحق
پير بوداق. فلما رأى أنه لم يبق فيه رجاء شتم ضاربه وحز رأسه وذلك يوم
الصفحه ٦٣ : يوم فزع وتشوش ...! وإلا فالمؤرخون الآخرون يرون أوضاعه
اعتيادية كأمراء زمانه ...
قال في أحسن
التواريخ