الصفحه ١٩٧ : مائتة بموت حكومتها ، وبقاياها
اليوم لا تتناسب أوضاعها مع تلك السطوة والقسوة ... وإنما تنحصر في قرى ضئيلة
الصفحه ٢٦٤ : وهو في خرقان وتوجه نحو آذربيجان. وفي يوم الأربعاء ١٤
ربيع الآخر من هذه السنة وقعت المعركة عند نهر خوي
الصفحه ١٧٢ :
شاه خارج المدينة يعمل أيضا أعماله الرديئة ...
مضى على هذه
مدة. ولم يبق في البلد إلا القليل من
الصفحه ١٩٢ :
إلى تبريز رحل عن بغداد يوم الجمعة ١٥ رمضان من السنة المذكورة ثم مرض
التواجي ومات كما تقدم.
وفي
الصفحه ١٩٤ : علي وذلك يوم الاثنين ١٤ جمادى الآخرة سنة ٨٧٤ وقتلوا في
ذلك اليوم ذا النون الدرويش وكان رجلا كريما. قيل
الصفحه ٣٤٤ : قلاعها. فسمع الشاه فوافاه نحو البستان فتقابل
الجمعان في ساحل النهر فدام الحرب بينهما لمدة يومين وفي اليوم
الصفحه ٦٧ :
السلطان أويس يهاجم بغداد :
في مستهل سنة
٨٢٤ ه هاجم السلطان أويس بن شاه ولد الجلايري بغداد عازما
الصفحه ١١٠ : الضروري أن نرجع إلى مؤرخين آخرين نستطلع آراءهم ونتحرى النصوص الصحيحة
... ومن المصادر المهمة في هذا الباب
الصفحه ٨٨ :
محمد فوجدوه مغلقا ، فضربوا الباب بالدبابيس وكسروه فهرب شاه محمد ونزل في
سفينة ومضى إلى الجانب
الصفحه ٣٢٤ :
ببنائها في أول مجيئه إلى بغداد قرب باب (قراقپو) في فسحة هناك فاستراح ...
ثم ذهب إلى (طاق
كسرى
الصفحه ١٩ :
المقريزي (يوم ١٨ رمضان سنة ٨٤٥ ه ـ ١٤٤٢ م) وجعلته كالذيل ... رتبته على السنين»
ا ه ابتدأ فيه من أول سنة
الصفحه ١٣ :
ونعين نقاط الموافقة فيما هو ملتبس أو مشكوك فيه ، ونراه يذكر التواريخ
ويعين الوقائع بذكر السنة
الصفحه ١٧ :
اختصر هذا الكتاب القرماني المذكور سابقا (١) ... فرغ من اختصاره يوم السبت مستهل المحرم سنة ١٠٠٨ ه
الصفحه ٣٤١ :
مكتوبة باللغة التركية الأذرية (١) مما تيسرت معرفته. وكلها لا تخرج عن مختصرات في التعريف
بهذه
الصفحه ٧٨ : اسكندر ، وكان جهان شاه في جانب أخيه الاسكندر فنشبت المعارك ظاهر
سلماس يوم السبت ١٧ ذي الحجة لهذه السنة