الصفحه ١٧٩ : الطويل ليلا فقتل في المعركة أكثر أعوان جهان شاه
وقتل هو أيضا معهم في ساحة الحرب إلا أنه لم يعرف لحد الآن
الصفحه ٤٤ : ...
والملحوظ أنه
حصل على المعرفة الكاملة ، والثقافة العالية في بغداد ، وكانت مدة إقامته فيها نحو
عشر سنوات وهي
الصفحه ١٦٥ : جهتهم ألوف كثيرة فوارس شجعان وقد
أخذوا البصرة في حدود عشر ومائة بعد الألف لملك العجم الذي هم في طاعته ثم
الصفحه ٧٠ :
أبو علي في الحلة :
ثم دخل الحلة
شخص من الأنبار يقال له (أبو علي) ، كان جرائحيا ، وله بسطة في
الصفحه ٣٤٣ : الاثني عشر رجال طريقتها
وأولهم الإمام علي عليه السلام. وأهلها يسمون ب (القزلباشية). وهؤلاء منتشرون في
الصفحه ٢٩٦ :
وفيات
١ ـ حسين بيك بن أوغرلو محمد بن حسن الطويل :
كان قد قتل
والده على يد بايندر قاتل الدودار
الصفحه ٧٩ :
ما يفوق التصور ، إلا أنه لم ينجح فهرب في آخر أمره إلى جهات الروم ...
وكان قرا عثمان في جانب شاه رخ
الصفحه ١٣٧ :
أناس كثيرون في التعذيب ...
وبعد ذلك أمر
بالقبض على الإسفاهية وقتلهم ... فقتلوا منهم مقدار عشرة آلاف
الصفحه ١١١ : عشرية.
وفي تحفة
الأزهار لابن شدقم : أنه وجد في النسخ التي حصل عليها اختلافا من زيغ الأقلام ،
ومن عدم
الصفحه ٨٦ : المذكور على اختلاف في ذلك إلى ١٠ شعبان سنة ٨٢٧ ه أو سنة ٨٢٩ ه.
٧ ـ السلطان
حسين بن علاء الدولة إلى
الصفحه ٢٩٢ : ، ومال قسم من القوم إلى تولية علي
بيك بن خليل بن حسن الطويل وكان أمير الديوان السلطاني فنهض في وجههم خليل
الصفحه ٣٦٠ : محمد كمونة ، ووالي بغداد وأمراء كثيرين ومن العرب نحو
عشرة آلاف .. وتفصيل الخبر مدون في أكثر كتب التاريخ
الصفحه ٢٣٢ : نحو عشر سنوات ، وأما إطلاق علي شكر بيك فقد
كان قبل ذلك ... وقد فصل في جامع الدول وفي ديار بكرية واقعة
الصفحه ٢٥٩ :
ومن هذه يظهر
أنه مسالم بالرغم مما رأى من النواب التابعين لمصر وأنه يرغب في تقرير الإدارة
وتثبيتها
الصفحه ٣٧ : واحد من استقرار الشاه إسماعيل بها تركها فاستولى
الملك (غازي بيك بن شروان شاه) وبقي في الملك نحو ستة