الصفحه ٨٧ : السهروردي ، وعمل السلالم ، وجاء في نصف الليل إلى سور
بغداد يوم الخميس ١٨ شعبان سنة ٨٣٦ ه فوضع هو ومن معه
الصفحه ١٧٣ : اكتفى من الغلة والدهن واليرق عند فتح الباب. والآن في
نيته العصيان وكان قد جرى ذلك في مجلس الشرب. وقالوا
الصفحه ١٠٥ : ... وفي ذي الحجة من هذه السنة تحاربا
في ظاهر سلماس فدام القتال يومين متتابعين ، فلم يطق الأمير اسكندر صبرا
الصفحه ٣١٧ :
من مدن قاصية من الروم وخراسان وما وراء النهر واستقر به السلطان يعقوب في
القضاء ... وغالب أيامه
الصفحه ٩٧ : إنه قرأ على
العاقولي ، ومهر في القراءات ، والنظم والفقه ... وله شرح المنهاج للبيضاوي ونظم
بقية القرا
الصفحه ٣٠٤ : في
أنحاء البلد فقتل السلطان علي مع إخوته .. أما شاه إسماعيل فإنه في هذا الحين مال
إلى كيلان كان جماعة
الصفحه ١٢٤ : ابن رجب الحافظ شرحه للأربعين النووية ومجلسا في فصل الربيع من
لطائفه ، مع حضور مواعيده ، وأنه سمع على
الصفحه ٣١٨ :
٥ ـ إثبات
الواجب الجديدة ، وعليها شروح وتعليقات أيضا.
٦ ـ الزوراء.
يذكر أنه ألهم بها في حضرة
الصفحه ٢٦٠ : فكان يحاول أن يحميه ولكن تشبثاته ذهبت سدى. ونقل في الهامش عن هامر
الألماني أن الأميرة زوجة حسن الطويل
الصفحه ٤٣٠ : ،
٢٩٤ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦ ، ٣٣٥ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤٥ ، ٣٤٩ ، ٣٦٢ ، ٣٧١
كنز الأديب :
١٧٧
كنز العرفان
في فقه
الصفحه ١٧٥ : ببغداد ثلاث
سنوات وخمسة أشهر و ٢٤ يوما ثم توجه إلى شيراز وبقي فيها عشر سنين و ٢٣ يوما ثم
عاد إلى بغداد
الصفحه ٣٣٧ :
ليمتازوا عن سائر الناس فكانت علامتهم لبس (التاج الأحمر) من الجوخ وفيه
اثنا عشر لونا على عدد الأئمة
الصفحه ١٢٦ : الثاني عشر بموجب فرمان سلطاني كذا في هامش زاد المسافر للكعبي.
وقد جاء عنهم
في زهر الربيع أنه كان في
الصفحه ٢٨٠ : يعقوب في مشتى قراباغ عن ٢٨ عاما ومدة سلطنته ١٢ سنة وعشرة أشهر وكان قد
توفي أخوه يوسف بيك ليلة الجمعة ١٠
الصفحه ٢١٤ : أمير العرب ، وجميل بن نعير ... مات في العشر
الأخير من صفر سنة ٨٤٠ ه.
وفي المنهل
الصافي : «صاحب آمد