الصفحه ١٠٠ : من حصاره طريقه إلقاء السم في الآبار دون أن يشعر أحد. فأضروا
بالأهلين كثيرا إلا أنه لم يتيسر لهم إلقا
الصفحه ١٤٢ : ـ ١٤٤٩
م
ألوند ـ المشعشع :
إن ألوند في
أوائل هذه السنة وبعد مضي ستة أشهر من بقائه في قلعة فولاذ خرج
الصفحه ١٥٨ : اللهية وبصره بأم عينه فلا فرق بينهما في
العقيدة بوجه فهم يتخذون هذه وسيلة أو طريقة لنشر عقائدهم
الصفحه ٢٢١ : توسع في وقعة أصبهان الأولى وبين سببها في أنه أراد
أن يستفيد من النزاع بين الإخوة وأظهر أنه جاء مناصرا
الصفحه ٢٣٨ : همذان وحاصرها ،
فأرسل ابنه أغرلو محمد في جيش ليدفع غائلته ، فظفر به وقتله ، وسار إلى أصفهان
وتسلمها من
الصفحه ٢٧١ : يعقوب ، وفي حدود ساوة جرى الحرب معه ، وهناك قتل في أواخر هذه السنة. سار
إليه السلطان بنفسه لدفع غائلته
الصفحه ٢٧٢ : لكونه كان قتله أيضا. وذلك سنة ٨٨٧ ه في آخر صفر أو
أول الذي يليه (١) ...
الكرج :
إن السلطان
يعقوب
الصفحه ٢٧٧ : الشيخ حيدر وقتله بعد قتال
شديد في موضع (طبرسران) وكان الشيخ حيدر ابن عمة يعقوب لأن حسن بيك كان قد زوج
الصفحه ٢٨٤ :
لا يطاع لأحد أمر ما لم يوقع منه ... وصير قيادة الجيوش مودعة إلى سليمان
بيك وكانت في عهدة خليل
الصفحه ٣٣٣ :
الدولة الصفوية
في العراق
نظرة عامة
هذه صفحة أخرى
من صفحات تاريخ العراق ، تتعلق بحكومة
الصفحه ٣٣٨ :
السلطنة وجهز للمرة الأخرى صوفي خليل بن محمود بيك وشاه علي فتحركوا على
بايسنقر وأثاروا الحروب في
الصفحه ٣٤٥ : البايندري فإنها بقيت في حكمه إلى أن استولى عليها شاه إسماعيل سنة
٩١٤ ه بواسطة قائده لالا حسين فافتتحها وأن
الصفحه ٣٥٠ : الجب الذي كان قد ألقاه فيه باريك بيك پرناك ونال توجها
وإنعاما وأودعت إليه إدارة بعض الولايات وتولية
الصفحه ٣٥٢ : ء كان ذلك بطريق المقابلة
بالمثل أو ابتداء إلا أن هؤلاء كانوا أوسع صدرا من غيرهم في الحرية المذهبية
الصفحه ٣٥٥ : يوقنوا بالمحشر والوقوف ،
ويضعون سيوفهم في بطونهم وإذا رموها أو غيروها في الشط قالوا لها بسر علي عودي
عودي