الصفحه ٣٠٠ : وعين له مشاهرة في مسانهة
وعاش في كنف جماعته عيشة راضية وأمره أن ينشي تواريخ آل عثمان بالفارسية فصنفها
الصفحه ٣٥٨ :
اكتساح لكافة المعمورة فتراهم في جدال مع المجاورين وحروب لا تنقطع
واستيلاء على ممالك وحصول على ظفر
الصفحه ٣٦٩ :
أعانه بسبب هذا الحب والميل أكراد كلهر (١) فافتتح أكثر بلادهم وصار الكل ينقادون له ولا يقصرون في
الصفحه ٥ : ء والمرسلين وعلى آله وصحبه.
(وبعد) إذا كان
محاكاة الحوادث والأوضاع عينا وحرفيا شأن القرود ، فيها تعطيل
الصفحه ٢٠ : الخ. ألفه لأبي المغازي السلطان حسين بهادر المعروف ب (حسين بايقرا) من
آل تيمور ... وكتب في منتصف جمادى
الصفحه ٢١ : سنة ١٩٢٦ م والرابع سنة ١٩٣١ م في استانبول على نسخ
بخط المؤلف كانت في مكتبة فاتح باعتناء پاول كاله
الصفحه ٣٤ :
جرى من الإشاعات في أن السلطان أحمد لا يزال حيا ...! ذلك ما دعا أن تخشى
دوندي سوء العاقبة ، كان قد
الصفحه ٤٧ : ...
حوادث سنة ٨٢١ ه ـ ١٤١٨
م
قرا يوسف في بغداد :
بلغ قرا يوسف
أن ولده محمد شاه عصى عليه ببغداد فتوجه
الصفحه ٥١ :
الحالة لا يسعنا أن نعد اطراء مثل هؤلاء دعوة جديدة ، ولا طريقة مبتكرة في
التوجيه إلى هذه النحلة
الصفحه ٥٣ : قد دعت إلى قتله ... ويصطلح على هذا عند المشايخ ب (قرب الفرائض) ، وهو
المقام الذي ينسى المرء فيه نفسه
الصفحه ٥٧ : عثرة في سبيل الموبقات ... وكأن طهارة الباطن لا يتيسر
الجمع بينها وبين الظاهر ، أو أن الشريعة إذا أمرت
الصفحه ٦٦ : أصحابه من قوم دكر ، فاستمر القتال نحو ٢٥ يوما فعظم جمع
اسكندر وضعف جيش عثمان ، وجرح في المعركة ، وكاد
الصفحه ٧٤ :
حوادث سنة ٨٢٧ ه ـ ١٤٢٤
م
السلطان حسين بن علاء الدولة في الحلة :
هو ابن علاء
الدولة ابن
الصفحه ٧٥ :
أحد ، وقد وقف عند هذا الحد ، إلا أنه دخل الحمام يوما بحربي ففاجأه ميرزا
علي وكبسه في وسط الحمام
الصفحه ٩٥ : وأقاربهم فإنهم عار على بني آدم لما اجتمع فيهم من
المساوىء والقبائح ولا أعلم في أولاد قرا يوسف صالحا. فأما