الصفحه ٢٠٠ :
والقدرة على ضبط الأهلين ودرجة الضغط عليهم ... ذلك ما دعا إلى التهالك في
الدفاع واضطرار حسن الطويل
الصفحه ٢١٠ : . وكان بين الأسرى (تشبيه) بنت تكفور طرابزون فأعادها
... وخذل عدوه في حملاته الصادقة في حروبه (١).
أيام
الصفحه ٢٢٢ : بيك ، فسر بذلك ، وكان في سنة ٨٤٨ ه فسار جهانكير إلى آمد ، فالتجأ إليه
عمه يعقوب من كماخ (١) ، وبقي
الصفحه ٢٢٩ : لهربه من حسن بيك فنهب حسن بيك تلك الديار وولاية
ياسين (في أرزن الروم) ثم توجه إلى العراق فأطاعه أهلها
الصفحه ٢٣٦ :
مرند سار حسن بيك إلى تبريز وكان ذلك في ٦ رجب سنة ٨٧٣ ه وبث أمراءه مع
جموعهم ليفتح القلاع والحصون
الصفحه ٢٣٧ :
على ما صدر منه من الطمع والسفه ، فحبسه ثم سلمه إلى يادكار ميرزا فقتله قصاصا عن
جدته گوهر شاه وذلك في
الصفحه ٢٣٩ : هذا فحظي عنده فولاه فارس ، فبقي فيها سنتين وحدثته نفسه
بالاستبداد بعد وقعة جهان شاه ، ثم أظهر الانقياد
الصفحه ٢٤٦ : ما سيأتي.
حوادث سنة ٨٧٦ ه ـ ١٤٧١
م
حروب وفتن :
قال ابن إياس
كانت الفتن المهولات في هذه السنة
الصفحه ٢٤٨ :
وعن هذه الوقعة
قال القرماني :
«في سنة ٨٧٦ ه
وصل يوسفجه بيك بعسكر حسن الطويل إلى مدينة توقات
الصفحه ٢٦٥ : فأدى إلى حرب طاحنة واشتبك القتال بين الفريقين في حدود (خوي) و (مرن)
فأسفرت النتيجة عن انتصار يعقوب فقتل
الصفحه ٢٧٤ : باقية ،
ولها مناعتها في ديار الحويزة وما والاها ودام إزعاجها للعراق.
هذا وكانت
الحكومة الأصلية في نعيم
الصفحه ٢٧٩ : إبراهيم بن محمد بن أحمد بن زقزق وعلى ابنه محمد وعلى
غيرهما وحج سنة ٨٤٨ ه ثم عاد إلى بلاده في التي بعدها
الصفحه ٢٨٢ :
وكانت وفاته في ١١ صفر من السنة المذكورة وعمره ٢٨ سنة وسلطته ١٢ سنة
وشهران. ثم إن صوفي خليل موصلي
الصفحه ٢٨٥ :
١ ـ أمير
همايون : من سادات أسفرايين خراسان ، شاعر لطيف القول ، رقيق النظم. في أوائل
شبابه جا
الصفحه ٢٩٥ : أن يذهب إلى صهره شاه شيروان باتفاق من حسن علي بيك
والشيخ نجم الدين مسعود فساروا إليه في أواخر رجب سنة