الصفحه ٢٧٦ :
عليه وكان أعرف به .. فجهز نحو أربعة آلاف فارس في قيادة سليمان بيك
التركماني لمعاونة السلطان فرخ
الصفحه ٢٨١ : الكل ما يصور مجمل أيامه ألا أننا عثرنا على تاريخ (عالم آراي أميني)
فأطنب في ذكر أخباره إلا أنه أكثر من
الصفحه ٣٢٩ : ء
العثور ، وأمل التناصر لقطعنا في مجهولية غالب هذا التاريخ ...
تصحيح مهم :
لقد ورد في هذا
المجلد عبارة
الصفحه ٣٣٤ : في النفوس وتدمير في الأموال ، أو في العلوم والآثار ،
أو في الثقافة .. والواحد لا يترك أثرا للآخر ، أو
الصفحه ٣٣٦ : هذا بالمستبعد ولا بالغريب في وقائع التاريخ
وماضيهم الإرشادي هو أن بعض هؤلاء قد اشتهر بسلوكه المقبول
الصفحه ٣٤٦ : غضاضة مع سلطان الروم. وهذا أرسل عليه
جيشا فقتله.
وفي خريف سنة
٩١٤ ه كان الشاه في همذان. وكان حاكم
الصفحه ٣٥١ :
الزاوية. ولما ملك بغداد الشاه إسماعيل سلطان العجم خرب الزاوية وشتت شملهم
وتفرقوا في البلاد وحضر
الصفحه ٣٥٩ : وإظهار الحب له .. ولم يدخل في فكر العراقي آنئذ
حب الاستقلال والنزوع للحكم الذاتي .. والتاريخ في صفحاته
الصفحه ٣٦٤ :
مشاكل إلا أنه بمغلوبية قرا خان في قوچ حصار دخل أمراء الكرد في طاعة
السلطان وكذا صارت كركوك في
الصفحه ٣٦٥ : إسماعيل كما أنه تولدت فيه فكرة الفتوحات في الممالك
الشرقية الإسلامية وتوحيدها ... ولم يهم العراق إلا من
الصفحه ٢٧ : (١) ...
وفي جامع الدول
: «التركمان صنف من الترك خرجوا من بلاد تركستان وجاؤوا إلى خراسان قديما ، ثم
تفرقوا في
الصفحه ٢٩ :
وجاء في كتاب (المماليك
في مصر) (١) اسم القبيلة بلفظ (قره قيون) ، و (الوبر الأسود) ، كما
سميت هناك
الصفحه ٣٠ :
فتمكن ... وإثر وفاة السلطان استولى على الموصل وسنجار في عام ٧٧٨ ه ـ ١٣٧٦
م. ومن ثم بدأ حكمها إلا
الصفحه ٥٠ :
ديوانه في ثلاثة آلاف بيت» ا ه (١).
وأورد بعض
غزلياته ورباعياته ... وفيها الغالية ، فلم يبال بها
الصفحه ١٠٩ : ، وقتل في المعركة سعاد تيار بضربة رمح ، فلم ير أسپان
بدا من الهزيمة فهرب الرجال والنساء ، وتركوا الأثقال