الصفحه ١١٩ :
وملخص القول :
إن العقائد لا ينكر تأثيرها في تسيير الجماعات والأفراد. ولم يكن ليعرف في غالب
الأحوال
الصفحه ١٢٩ :
الطريقة مؤخرا من الأفعال المارة ... قال الذهبي في تاريخه المسمى بالعبر
ما لفظه :
«في هذه السنة
الصفحه ١٥٠ :
ثلاثة أيام ولم يعبر ديالى ولم يخرج إليه أحد من بغداد.
زلزال :
في هذه السنة
زلزلت مدينة بغداد
الصفحه ١٥٣ : وأرسل الرأس إلى جهان شاه
ودخل جلده بغداد في ١٦ جمادى الآخرة سنة ٨٦١ ه. وجاء في الضوء اللامع (١) أن علي
الصفحه ١٥٥ :
العلي اللهية والمشعشعون (عقائدهم):
من النقول
المارة يظهر أنهم يعتقدون الألوهية في الإمام علي
الصفحه ١٥٦ : كان لديه فخشينا منه على
أنفسنا إلا أنه أنزله بقوة عظيمة في بطنه وصدره بحيث انحنى رأس الخنجر ولم يصب
الصفحه ١٥٧ :
ومعناه إذا لم
أقل أنت الله يا أمير المؤمنين فماذا أقول إذن في الثناء عليك ...
ومن هذا كيف
نعلم
الصفحه ١٩٩ : ء في البصرة أو في الموصل أكثر غموضا وأقل مادة ... لقلة التدوين من عراقيين
وارتباك حالة الناس أو ضياع
الصفحه ٢٠٤ :
ولما كانت هذه
الدولة ترجع في تكوينها وظهورها إلى ما قبل هذا التاريخ لزم أن نعين ماضيها ولو
بصورة
الصفحه ٢١٢ : أحمد بيك وپير علي بيك أيضا مع
تيمور في هذه الواقعة ، وجعله تيمور مقدمه في أكثر حروبه التي في بلاد الشام
الصفحه ٢٢٥ :
ولما وصل الخبر
إلى جهانكير حار في أمره ، وهرب إلى قلعة ماردين ، وتحصن بها وقنع بامتلاكها ،
وأطاع
الصفحه ٢٣٣ :
أيام قطلوبيك ، وتسمى (تشبيه) كما جاء في ديار بكرية وأن الملك كان يدعى (يوسف
دوخاري) ، وقد مر ذلك
الصفحه ٢٣٤ :
بقتل محمدي ميرزا وسائر الأسرى سوى أبي يوسف فإنه حبس في قلعته ، وكان
يادكار محمد ابن السلطان محمد
الصفحه ٢٤١ : ، فأقطعها له (١).
وتفصيل الخبر
كما جاء في ديار بكرية :
«كان حسن بيك
قد حاصر بغداد ـ كما تقدم ـ وحاكمها
الصفحه ٢٥٤ : السلطان حسن
بيك لم يضع تدبيرا فإنه مضى في سبيل إدارة المملكة وضبط أمورها وبنى القلاع الواجب
بناؤها. وأنشأ