الصفحه ٣٢٨ : .
ولا قول في أن
الناس عباد الجاه والسلطة ... وأن رغبة الحكومة مصروفة إلى الآداب الفارسية ...
مما دعا أن
الصفحه ٣٤٩ :
نصوص موضحة ـ وقعة بغداد :
ولا نمضي دون
بيان أعمال الشاه في بغداد ووقعتها ونقدم النصوص فقد جاء في
الصفحه ٣٦٣ : نشبع الموضوع أوسع في (بيوتات العراق).
حوادث سنة ٩٢١ ه ـ ١٥١٥
م
في العراق :
في هذه السنة أيضا
لم
الصفحه ٣٧٤ :
عاشوا فيه في كل أحوالهم في قلة حتى في أيام تسلطهم ، وفي أيام المغول
تكاثر عددهم نوعا ، ومال إلى
الصفحه ٣٧٦ :
١٢ ـ البو ولي.
رئيسهم طعان بك ابن حبش بك.
١٣ ـ قوشجية.
رئيسهم حميد أغا. وآل كنه في بغداد منهم
الصفحه ٢٥ : بتدبير الملك وشعرت أن من واجبها القيام بالأمر ،
ولا زالت في جدال ، تصافي الجلايرية مرة ، وتقارعهم أخرى
الصفحه ٢٦ :
٢ ـ أصل هذه الحكومة :
كانت في الأصل
قبيلة توصلت إلى الحكم من طريق الرياسة ، وتسمى (البارانية
الصفحه ٣٥ :
جديدة. وهذه الطريقة في الحروب اقتبسها من تيمور لنك وكانت حالة عملية أدت
إلى تجارب عنيفة ...
قال
الصفحه ٣٦ : في هذه السنة وحاربه فكسره ومن ثم تمكن من
إلقاء القبض عليه وقتل كافة أقربيه ، وجاء بالشيخ إبراهيم
الصفحه ٤١ :
حسن البواب تعتقد العدوية فيها أنها ذرية الشيخ عدي ، وتبالغ في إكرامهم
حتى أنهم ليقدمون بناتهم إلى
الصفحه ٥٤ : في مقطوعاته الشعرية ، ورباعياته ، ولينعم فيها البصر ، ليقف على معارفه
وعوارفه ، وحقيقة سلوكه ، وإلا
الصفحه ٦١ :
والأوصاف
الأخيرة من الظلم والقسوة ، وعدم التمسك بدين ذكرها مؤرخون عديدون ...
قال في المنهل
الصفحه ٩٨ :
بها في ٢٥ ربيع الآخر سنة ٨٣٨ ه (١) ...
٢ ـ الخواجه عبد القادر المراغي :
هو ابن المولى
جمال الدين
الصفحه ١٠٣ : حارث
فتوجه في سفينة إلى أسپان في الفرات ... فمات بالسفينة ، وقطع رأسه وجيء به إلى
أسپان فاغتاظ من ذلك
الصفحه ١٠٧ : ، ومحمد ، وشاه علي وله بنات أيضا ،
وقد ذهب الأولاد إلى الأمير أسپان في بغداد. وذكر صاحب آثار الشيعة