الصفحه ٣٠٦ : فيها براحة وهناء ففي السنة السادسة من حكومة رستم
ميرزا استأذن من السلطان وفي رواية نخبة التواريخ بلا
الصفحه ٣١٣ :
الاستيلاء على فارس والعراق .. أما ألوند بيك فإنه لا يزال في آذربيجان
معلنا سلطنته. وفي الأثناء خرج
الصفحه ٣١٩ :
ولد سنة ٨٣٠ ه
، وتوفي سنة ٩٠٨ ه (١).
حوادث سنة ٩١٣ ه ـ ١٥٠٧
م
حكومة مراد في بغداد :
قضى
الصفحه ٩ : الإيرانية. قال في مقدمتها إنه عاقته عوائق كثيرة
وكانت آماله تغيرها الأحوال النفسية حتى صادف الوقت المرهون
الصفحه ٢٨ :
ولطفت آدابها ، وصارت معينا فياضا للشعر وللنثر ...
جاء في تاريخ
دوكيني أن مؤرخي الروم يدعونها
الصفحه ٤٨ : يقل بلاغة عن الشعر الفارسي ، وأما شعره العربي فليس بشيء بالنظر لبلاغته
الفارسية والتركية ...
قال في
الصفحه ٤٩ : وقع اللبس في أمر معتقده ، والغالب أن العجم يدعون
أنه منهم ، ويعدونه من أكابر رجال الصوفية ومقدميهم
الصفحه ٧٧ :
والعمدة من
الكتب المعتبرة ، وهي من المراجع المهمة في عصره لما احتوته من التفصيلات القيمة
عن حوادث
الصفحه ١٧٦ :
الطواشي (١) وذلك في غرة ذي القعدة (أو ٢ منه) لسنة ٨٧٠ ه وبقي هذا
حاكما بها ورجع جهان شاه إلى
الصفحه ١٨٤ : قائم التاجر ومعه جملة من الهدايا والتحف (١) ومثله في المنهل الصافي.
وقال في كنه الأخبار :
«كان من
الصفحه ٢٤٢ : تيسير مهمة حسن بيك ونجاحه في الاستيلاء فسلم الأهلون
للقضاء ، وراعوا سبيل الطاعة لما رأوا من استبداد
الصفحه ٢٥٢ : وكان ما مر. ثم إن السلطان حسن
سار بنفسه وأقام عساكره في نقاط مهمة وتأهب للحرب ...
أما السلطان
محمد
الصفحه ٢٧٥ :
حوادث سنة ٨٩١ ه ـ ١٤٨٦
م
العودة :
في المحرم من
هذه السنة عاد السلطان من غزو الكرج ونزل تبريز
الصفحه ٢٨٦ :
٨ ـ الشيخ نجم
الدين مسعود الوزير.
٩ ـ المولى
بنائي : كان والده معمارا فتلقب بذلك وكان مشهورا في
الصفحه ٢٨٩ :
عن تبحره في القوانين الأدبية ...
كلم كأن
الشهد من ألفاظها
جار وإن
الطيب