الصفحه ١٨٣ : ...
قال في الضوء
اللامع : «صاحب العراقين وملك الشرق إلى شيراز وممالك آذربيجان. مات قتيلا فيما قيل
بيد
الصفحه ٨ : في أبناء العمر وغيرهما. وكان سبب جمع هذه الوقائع يعقوب شاه المهمندار ،
جمعها له أبو الفضل محمد بن
الصفحه ٥٢ : :
«هو المضحي
المجازف في مضمار العشق ، والشيخ المقلد ، والفدائي العظيم في كعبة الحب ، أسوة
السادات
الصفحه ٥٥ :
محفوظة في مكتبة أيا صوفيا ، وفي هذه أكثر أشعاره الفارسية ، ويقال إن نسخة
من ديوانه التركي المكتوب
الصفحه ١٠١ :
يبصر ، فقال له هذا يحتاج إلى أعشاب وأدوية لا يتيسر الحصول عليها في هذه
الأنحاء ، وإنما توجد في
الصفحه ٢٤٤ :
أبناء جنسه. ومولده في سنة ٨١٣ ه» ا ه (١).
وفي السخاوي
ترجمة مفصلة له ، وكان يسلم له بالبراعة في
الصفحه ٢٥٧ :
ترجمة السلطان حسن الطويل :
كاد يبلغ هذا
السلطان ما بلغه أكابر الفاتحين في اكتساح الممالك. وله
الصفحه ٢٩٧ : نعت نفسه
في شعره بالشيخ وذكر ذلك في كل قصيدة فيه في الديوان الذي جمعه له وللقاضي مسيح
الدين عيسى
الصفحه ٣٠٩ :
الشهير بنقطه چي أوغلي في جمع من خواصه ، وكان هذا من ابنة السلطان محمد
خان سلطان الروم وكان مشهورا
الصفحه ٣١١ : الذي كان حاكما في ديار بكر قد اتفق مع سيدي غازي
بيك ابن يوسف البايندري حفيد شبلي بيك ابن حاجي بيك ابن
الصفحه ٣٧٣ : بغداد ... وادعى سبق اليد ، وأمر رئيس
العسكر نظام الملك إبراهيم باش أن يشتي في حلب ، فإذا ذهبت شدة الشتا
الصفحه ١١ : كبيرة ، وفيه ما ليس في غيره ...
تقف حوادثه عند
سنة ٨٩٥ ه ـ ١٤٩٠ م وأكثر المؤلف من ذكر الشعر والمديح
الصفحه ١٦ :
٨ ـ تاريخ الجنابي : (العيلم الزاخر في أخبار الأوائل والأواخر)
رأيت نسخة منه
في نور عثمانية في
الصفحه ٤٥ :
وهؤلاء أصحاب
نفوذ كبير على العشائر الطائية في العراق ولهم سلطة مباشرة على عشائر سورية ...
وقد
الصفحه ١٦٣ :
المزرعاوي نسبة في الجلد الثاني منه هكذا (محمد كالأول في ست ابن فلاح
بالفاء واللام والألف والحا