الصفحه ١٣٤ : فانكسروا وفر الأمير عبد الله
، ولم يقف إلا عند باب بغداد ، وباقي العساكر هناك كانوا في حيرة وارتباك
الصفحه ١٨١ : قاعدا في خيمته مع أولاده ومعه نحو ألف من الأمراء ...
وحسن بك خلف الجبل جالس بالمرصاد والجواسيس تنقل
الصفحه ١٨ :
بدأه ب (سنة ٦٥٠ ه) ـ ١٢٥٢ م كتبه على طريقة الخطيب البغدادي في تاريخه (تاريخ بغداد) وابن خلكان
الصفحه ٩٤ :
وممالك العراق في أيامه ، فإنه كان فاسقا زنديقا لا يتدين بدين وأبطل بتلك
الممالك شعائر الإسلام وقتل
الصفحه ٢٨٨ :
ونرى إدريس بن
حسام الدين البدليسي قد مدحه في مقدمة (مجمعة نظم) مدحا زائدا وجمع فيها المقدار
الوافر
الصفحه ١٠ :
عثرت على هذه
النسخة في مكتبة الأستاذ العالم الجليل محمد أحمد المحامي في البصرة ، تفضل علي
الصفحه ٢١٣ : ومنزلة كبيرة في تلك الأنحاء (١) ...
وفي جامع الدول
تعداد وقائعه وحروبه ، وأغلب الحروب الأخيرة كانت بعد
الصفحه ٣٤٠ :
الطريقة الصفوية :
كانت من الطرق
المعروفة ، ولها منزلة مهمة في قلوب أتباعها ، انتشرت انتشارا
الصفحه ٦٠ :
ترجمة الأمير قرا يوسف :
مضى بعض ما قام
به من الأعمال الحربية والسياسية .. وأهم ما فيها سعيه
الصفحه ١٩٦ :
في عهد هذه
الحكومة ظهرت نقود عديدة في مختلف المتاحف ، ولكنها غامضة من جهات ، وغالبها لا
يحتوي على
الصفحه ٢١١ : ، وبقي في خدمته.
ثم انحرف عنه
لأنه غدر بابن أخته الأمير الشيخ مؤيد وقتله بعد أن حصل على الأمان بواسطة
الصفحه ٢٦٨ :
أيام السلطان حسين بايقرا المتوفى عام ٩١٠ ه فمن المقطوع به أنه كان عائشا
في أيامه وقد انتهى من
الصفحه ٣٦٢ :
وأنهك قواهم ، فلم يروا بدا من التسليم ...
والحالة التي
نعرفها في تلك الأيام أن الأهلين يرون
الصفحه ١٠٦ : المدينة ، فلحقه الأمير اسكندر ،
وطعنه فرماه في الخندق بفرسه فقضى نحبه ... ومر اسكندر بجماعته هاربا ، ولم
الصفحه ١٦٨ :
فصمم العزم إليه وقتله وهو أيضا قتل بسببه عدة أناس. ولهذا سمي (حجر
القاتول) (١).
وفيات
١ ـ حميد