الصفحه ٣٥٨ : إثر ظفر وانتصارات متوالية .. ظن ذلك اعتمادا
على قوته وشجاعة رجاله من جهة ، ومن جراء إذاعاته عن المذهب
الصفحه ١١٢ : (١) للمناظرة مع فقهاء بغداد والمباحثة معهم فتغلب فقهاء
الشيعة في هذه المباحثة فاختار الميرزا المذكور مذهب
الصفحه ١٣٠ : ، وبالتعبير الأصح أن العرب يميلون إلى البساطة فلا يرغبون أن يزيدوا على
الرسوم الدينية أمورا جديدة بلا تشريع
الصفحه ٢٣٨ : (١). وقال وكان الشاه حسين ملحدا ، زنديقا ، مشعشعي المذهب (كذا).
ولما قتله پير علي عاد إلى همذان ولكنه تركها
الصفحه ٣١٦ :
عليه أنه مال إليها من جراء توغله في الكلام ، ومناظراته .. فرأى مباحثها أوفر
تفسيرا لما عنده ، وكان
الصفحه ٣٤٢ : ـ على ما جاء في كنوز الذهب (٢) ـ يرمى بأنه شعشاعي المذهب (كذا. والصواب مشعشع) ، وأنه
تارك للجماعة
الصفحه ٣٤٣ :
في لاهجان وتربى هناك ، تلقن مذهب الشيعة وبالرغم من صغر سنه حول وجهته نحو أردبيل
فكون جيشا من مريدي
الصفحه ١١٣ :
فأنكر محمد ، واحتج بأن الشيخ قد خرف من المرض ، وأنه سني المذهب وأني إمامي
المذهب ... فمنعوا الرسول عنه
الصفحه ٨٥ : ... إن النصوص فيهم مضطربة ولا شك
أن لتنبيه الأستاذ جعفر الحسني المكانة اللائقة كما أشار في مجلة المجمع
الصفحه ١٩١ : أبي
سعيد ميرزا لما توجه إلى آذربيجان بواسطة الشيخ جعفر الصفوي فأكرمه السلطان وسار
معه في الواقعة. ولما
الصفحه ٢١٥ : يعقوب بيك وابني عمه نور علي بيك وجعفر بيك.
ثم أرسل جوكي
ميرزا جيشا مع علي بيك لطلب اسكندر ، فأدركوه
الصفحه ٣٦٢ : واتفاقات فقللت من الحرص والطمع كثيرا ، ووقفت بالحكومات عند آمالها
المحدودة لما رأت من تيارات قوية ...
وإن
الصفحه ٧٦ : ،
وتفرد بها عن ابن المرابط بالسماع ، وكان حنفي المذهب (١) ...
٢ ـ فضل الله البغدادي :
هو فضل الله بن
الصفحه ٩١ : على كركوك وداقوق (دقوقا) ، واختار محمودا الجمال للإمارة
، ومنحه كمر سيف مذهب ... وقبض في هذه البلاد
الصفحه ١٢٠ : معروفين بالغلو في المذهب ،
والبراعة في الشعوذة والنيرنجات ... (ثم ذكر فلاحا وقال :) هو أول من ملك الحويزة