الصفحه ١٠٩ : البايندرية ، فسار بألف ومعهم ألف جنيب ووصل إلى حدود ماردين. وفي أثناء
سيره عثر في طريقه على طائفة من
الصفحه ١٨٩ : قاسم بيك وأسرهما وقتل
أخاهما حسين بن اسكندر.
وفي أثناء ذلك
قدم حسن علي بن جهان شاه إلى تبريز فتسلمها
الصفحه ٢١٩ : ، وهرب حمزة إلى ماردين. وفي أثناء ذلك اتصل الخبر بعسكر مصر أن الملك الأشرف
توفي فعادوا إلى مصر مجدين
الصفحه ٢٣٠ : .
٣ ـ انقراض الدولة الأيوبية :
ثم اشتغل حسن
الطويل بتسخير قلاع الأكراد المخالفين له ، وفي أثناء ذلك بلغه أن
الصفحه ٣٠٣ : بهم (١).
عودة بايسنقر ـ قتلته :
وفي هذه
الأثناء عاد الأمير بايسنقر من شيروان وسار على آذربيجان
الصفحه ٣١٢ : ونزل محمدي في تبريز وكان في هذه الأثناء
أخرج أخو أبيه السلطان مرادا من قلعة (روئين) وأسرعوا في استصحابه
الصفحه ٣٣٨ : الجدوى ولم يفد هذا التدبير فإن بايسنقر
تقدم إليه بجيوش جرارة فلم ير بدا من مقارعته. وفي أثناء الحرب معه
الصفحه ٣٤٧ : إليه مقاليد الأمور ببغداد وبهذا أبدوا
طاعتهم للشاه.
وفي هذه
الأثناء ظهرت طلائع الجيش الإيراني. وفي
الصفحه ٣٩ : دخلها
سنة ٧٩٣ ه ـ ١٣٩١ م ، فأقام بها ، وقرأ الحديث على النور عبد الرحمن بن أفضل
الدين الأسفرايني ، ثم
الصفحه ٢٩٢ : .. وحينئذ سار الأمير
بايسنقر إلى تبريز فجلس على سرير الحكم وهو لم يبلغ العشر سنوات من العمر فاستولى
خليل
الصفحه ٤٠٩ : :
٣٤٠
آل شرف الدين
: ٣٧٠
الشروانية :
٣٧ ، ٣٨١
الشريفية :
١٥٧
شنقكون : ٨٧
الشيعة : ٧٣
، ١١٢
الصفحه ١٨١ : بك
بعسكره إليهم ولم يعلم أن جهان شاه فيهم ولو علم لم يتهجم عليه. وهم غافلون. وما
أحس جهان شاه إلا
الصفحه ١٤٧ : ء
الفرات إلى الحلة ، وكانت جنوده خمسمائة نفر لا يعمل فيهم السلاح ولا غيره
لاستعمالهم بعض الأسماء (يرى الفعل
الصفحه ١٥٥ : عيني من الغلاة وما رأيته من العقائد الراسخة فيهم أنني كنت سائرا في طريق
بغداد فوصلت إلى منزل يقال له
الصفحه ٢٨ : ب (قراكچيلي) لاقتنائهم (المعز السوداء) ، ولا يشترط
أن يدوم ... وإنما هو وصف عرفوا به ، واستمر فيهم وصار من نوع