الصفحه ٥٦ : ..! لأن المعرفة لا تستدعي
القبول والتسليم .. ولا سبب لتخفي أمثال هؤلاء إلا ضعف الدليل ، وتحقق ظهور
البطلان
الصفحه ٢٦٤ : السيادة لا
لأمور أشيعت عنه ففي هذه المدة لا يتبين سوء الإدارة ولعل الذي ولد النقمة عليه
قتله أخاه مقصود
الصفحه ١٦٧ :
الديار والأنحاء ولا يزالون حتى الآن مرتبطين بأولاد السيد محمد وأخلافه
وهم تحت حكمهم (إلى أيام
الصفحه ٢٣٥ : يوم الجمعة ١٥ رمضان سنة ٨٧٢ ه.
٢ ـ حسن علي ـ السلطان أبو سعيد :
وفي هذه
الأثناء بلغه ظهور حسن علي
الصفحه ٣٣٩ : ، وكان قد تغيب ، وترك
الطريقة إلى أخيه ، وذهب لحاله ، لا يدرى أين طوح به الزمان ... وقد عرفنا إبراهيم
الصفحه ٣٢ :
اسكندر نشأ في دولة ابن عمه الظاهر مجد الدين عيسى (١) بن المظفر فخر الدين داود ، فاختص به وزوجه
الصفحه ١٠٨ : الغريبة ...
توفي سنة ٨٤١ ه
وهو ابن ٥٨ سنة وقال آخرون ولد سنة ٧٥٧ ه وقبره في كربلاء ، ولا يزال معروفا
الصفحه ٢١٨ : استمر ، ولا يزال إلى هذه الأيام
ولم يستقل واحد منهما بالحكومة.
بلغ خبر هذا
النزاع الأمير أصفهان بن قرا
الصفحه ٢٤١ : الممالك في حوزته ،
والخزائن في تصرفه ، فإذا ظهرتم عليه وظفرتم به ، فنحن لا نتخلف عن الطاعة ، ولا
ننحرف عن
الصفحه ١٥٢ : بهبهان وهو مجروح مريض لا يستطيع
الركوب. وذلك أنه كان يسبح في بعض الأيام في النهر الذي قرب القلعة تحت شجرة
الصفحه ٢١٢ : ، فأرسل
عثمان بيك ما كان قد ملكه من منهوبات الروم مع ولده إبراهيم بيك (١) إلى ولاية آمد. لأن تيمور كان
الصفحه ٢٢٠ : جهانكير في ولاية الرها.
وكان السلطان
حمزة قد استولى على أرزنجان أيضا أخذها من يد أخيه يعقوب بيك فبقي هذا
الصفحه ٣٠٩ : معمورا بالمباحث العلمية وكان معتقدا في شيخه نقطه چي أوغلي (ابن نقطة چي)
اعتقادا بالغا ... لا يصدر إلّا عن
الصفحه ٣١٩ : السلطان
مراد في العراق نحو خمس سنوات ونصف وهو في حالة اضطراب وتشوش لا يدرى مصيره تجاه
عدو قاهر استولى على
الصفحه ٣٥٥ : مؤانس وبين يديه حوض مأنوس وهو في أثناء خلع الملبوس
فقال لي مبتدئا وعليك السلام يا شيخ محمد بن يحيى تحية