الصفحه ١١٧ : أن يسير مع هؤلاء إلا أنه أمر أن يذهبوا أمامه إلى (الجوير) وقال لهم
إني سأصل في أثركم. وفي هذه الأوقات
الصفحه ١٥٣ : ساق الناس إلى عقيدة أن روح الإمام علي قد حلت
فيه ، وأن الأمير لا يزال حيا ... فأغار المولى علي المذكور
الصفحه ٣٤٩ :
باريك منها إلى أنحاء حلب فدخلها اللاله وفي عقبه وافى الشاه وهذا خرب المدينة
التي هي مهد مراقد أئمة الدين
الصفحه ٨٨ :
محمد فوجدوه مغلقا ، فضربوا الباب بالدبابيس وكسروه فهرب شاه محمد ونزل في
سفينة ومضى إلى الجانب
الصفحه ١٤٨ : سنجر ، وتقررت شيراز للأمير پير بوداق ، فبقي حاكما
فيها ... ولم يدر ما كان يجري ببغداد من وقائع
الصفحه ٣٣٦ :
تلقى الطريقة بوسائط عن الإمام الغزالي ولما توفي خلفه في إرشاده ابنه صدر الدين
وبعده ابنه الشيخ علي في
الصفحه ١٧١ : بمجيئه ووصلت
مقدمة العسكر إلى البندنيجين وعند ذلك قرر الأمير پير بوداق أن يخرب المملكة فعاث
فيها الجيش
الصفحه ١٥٥ :
العلي اللهية والمشعشعون (عقائدهم):
من النقول
المارة يظهر أنهم يعتقدون الألوهية في الإمام علي
الصفحه ١٧٠ :
حيوان بحري :
في هذه السنة (٨٦٨
ه) خرج حيوان من البحر من ناحية البصرة على صورة فرس وله جناحان
الصفحه ١٢١ :
ونشأ بها ، وقرأ على والده الفقه والأصول والعربية والحديث وغير ذلك ، ورحل من
بغداد إلى البلاد الشامية
الصفحه ٣٤٢ :
منه نسخة في مكتبة أحمد تيمور باشا وجزء في مكتبة كامل الغزي وهو ذيل در الحبب
تأليف الشيخ الإمام المحدث
الصفحه ٣٣٥ : للطعن في نسبهم (٢).
ومهما يكن فإن
هذه الحكومة نهضت من سجادة الإرشاد إلى
الصفحه ١٥٧ : الناس في
حضرته ـ حضرة الإمام علي ـ أربع طوائف أولاها غالية في حبه وتقول بألوهيته ،
والأخرى تغالي في بغضه
الصفحه ٣٥١ : وهذا يعد من دواعي غزو بغداد من قبل
السلطان سليمان القانوني.
وكذا يقال عما
فعله في مشهد الإمام أبي
الصفحه ٤٢٢ : : ١١٧
المشاهد
المقدسة في العراق : ١٥٣ ، ١٥٤ ، ٣٤٥ ، ٣٥٠ ، ٣٥١
مشهد أبي
حنيفة : ١٧١ ، ٣٥١
المشهد