الصفحه ٣١١ : مراد وسجنه في قلعة روئين (رويين) وتزوج بأمه كما أنه ائتلف مع
ألوند بيك وأعوانه وأتى به إلى تبريز. وفي
الصفحه ١٤٣ : وفاة السلطان محمد بن بايسنقر في ١٥ ذي
الحجة من هذه السنة ، كان قد قتله أخوه بابر أثناء الحرب معه ودخلت
الصفحه ٢٢٦ : يهمل تيقظه للحوادث ... فهو
بحق من أعظم الفاتحين في حروبه مع أقاربه وأعدائه ...
حسن الطويل
١ ـ حروب
الصفحه ٣٤٦ : الوالي كان
شجاعا ، ينزع إلى السلطنة والاستقلال في بغداد ولم يخضع لنفوذ الشاه ...
أما الشاه فإنه
فكر في
الصفحه ٢٣٨ : همذان وحاصرها ،
فأرسل ابنه أغرلو محمد في جيش ليدفع غائلته ، فظفر به وقتله ، وسار إلى أصفهان
وتسلمها من
الصفحه ٢٣٢ : :
وفي سنة ٨٧١ ه
سار الطويل في جمع عظيم إلى غزو الكرج ، وقبل مسيره أطلق كل من كان في حبسه من قرا
قوينلو
الصفحه ٢٤١ : پير محمد الپاوت فأوصل البغداديون الخبر إلى
حسن بيك بأن حسن علي قد خلف والده في السلطنة بتبريز ، ودخلت
الصفحه ٩٠ : الديار
إلى حدود الروم والشام. ولما عاد شاه رخ إلى خراسان في أوائل سنة ٨٤٠ ه عاد
اسكندر من الروم وقاتل
الصفحه ٦٥ : من الأكراد في خراسان ، وإن الشاه طهماسب فوض الإمارة عليهم إلى شخص
يدعى شمس الدين». راجع ص ٤٢٤.
الصفحه ١٨٧ : (١).
استعادة الحلة :
بعد أن رفع
الحصار عن بغداد سار الطواشي إلى الحلة فانتزعها من المولى محسن المشعشع المذكور
الصفحه ١٠٣ : حارث
فتوجه في سفينة إلى أسپان في الفرات ... فمات بالسفينة ، وقطع رأسه وجيء به إلى
أسپان فاغتاظ من ذلك
الصفحه ٦١ : وغيرها من العراق وهم شر عصبة ، لا زالت الفتن في
أيامهم ثائرة ، والحروب قائمة إلى يومنا هذا ، وطالت مدتهم
الصفحه ٢١٢ :
نهبها من بلاد الروم إلى دار ملكه في جمع من ثقاته ، فأغار عليها محمد بيك ابن
أحمد بيك ؛ وپيلتن بيك ابن
الصفحه ٢٢٢ : بيك ، فسر بذلك ، وكان في سنة ٨٤٨ ه فسار جهانكير إلى آمد ، فالتجأ إليه
عمه يعقوب من كماخ (١) ، وبقي
الصفحه ٢١٨ : سار
إلى أرزن الروم فسخرها ...
وفي هذه الحالة
لم يتمكن علي بيك من طلبه لحيلولة الشتاء ، فنزل بآمد