الصفحه ٥٠ : أدخلها علي الأعلى من تلامذة فضل الله الحروفي.
رأينا في الكتب
المعاصرة إطراء زائدا لأرباب هذه النحلة
الصفحه ٧٠ : المدينة في بعض السنين
وعاد منها ، وباشر في مكة وقف رباط السدرة بعفة وصيانة ووقف كتبه بها ، وحدث. سمع
منه
الصفحه ٧٢ : المقداد بن عبد الله السيوري الحلي الأسدي. كان عالما فاضلا متكلما. له
كتب منها :
١ ـ شرح نهج
المسترشدين
الصفحه ٧٧ :
والعمدة من
الكتب المعتبرة ، وهي من المراجع المهمة في عصره لما احتوته من التفصيلات القيمة
عن حوادث
الصفحه ٨٣ : ، وسمع
الحديث ، وبرع في الفنون ، ودرس وأفتى ، وأخذ عنه الأعيان ، وكتب رسالة تشتمل على
١٤ علما ، ونظم
الصفحه ٩٩ : .
٤ ـ الموسيقى.
كتبه قبل أن يقدمه إلى شاه رخ. رأيت مسودته.
وسنتعرض لوصف
هذه المؤلفات في التاريخ العلمي والأدبي
الصفحه ١١٤ : والقرى بين أصحابي وأتباعي فوصلت كلماته هذه إلى الشيخ أحمد بن فهد الحلي
أيضا فأفتى بقتله وكتب إلى الأمير
الصفحه ١١٧ : وتحفا كان قد استولى عليها من
الشيخ أبي الخير واعتذر له وكتب كثيرا
الصفحه ١١٩ : ١٣٤٨ ه والكتابان يتعرضان لحوادث
آل المشعشع بالنقل عن كتب إيرانية.
الصفحه ١٢٠ :
الاستفادة من هذا الأثر المهم من نواح أخرى ...
ومن أهم الكتب
في هذا الموضوع (تاريخ پانصد ساله) (٢) أي تاريخ
الصفحه ١٢٤ : الشهاب ابن حجي صحيح البخاري وكتبا سماها
، وقد حدث ، كتب عنه بعض أصحابنا ، وكان شيخا صالحا فاضلا مات في
الصفحه ١٢٦ : فرغوا ... أمر أن يصنع (علم) للسلطان وكتب عليه (لا إله إلا
الله ، محمد رسول لله ، الشيخ عبد السلام ولي
الصفحه ١٤٠ : ويختص به ... كل ذلك مع حظ من العبادة ...
وفي أيامه كتب ذيل جامع التواريخ المذكور في الجلد الأول ص ٢٠
الصفحه ١٤٤ : :
«ولع بالتاريخ
، وجمع من ذلك جملة ، لكنه تتبع مساوي الناس ، فتفرق لذلك بعده ولم يظفر مما كتبه
بطائل مع
الصفحه ١٥٠ : مرات ، وكتب عنه ابن فهد وغيره من أصحابنا ، أجاز لي ومات بكالكوط (كلكتا) في
شوال سنة ٨٦٠ ه ومن نظمه