الصفحه ٣٥٨ : قواده وجيوشه وبين هؤلاء والي العراق الملقب (خليفة الخلفاء) ومعه السيد
محمد كمونة ... وهناك المفاداة
الصفحه ٣٦٠ :
شهر رجب من هذه السنة وتمت بانتصار العثمانيين على الصفويين وبهزيمة الشاه
من وجه عدوه وقتلة السيد
الصفحه ٤٠٢ : ، ٢٢٣
محمد بيك :
٢١٢ ، ٢١٥ ، ٢٤٥
محمد (السيد)
: ١٦٤
محمد الفاتح
: ٢٤٦ ، ٢٤٨ ، ٢٥١ ، ٢٥٢ ، ٢٧١
الصفحه ٤٠٣ :
محمد بن عبد
الرحمن السهروردي : ١٣٠
محمد بن عبد
القادر السنجاري السكاكيني : ٩٧
محمد بن سيدي
أحمد
الصفحه ٢٣٩ : للسلطان أبي سعيد بواسطة صاحب
الكشف المولى شمس الدين محمد البهبهاني ولما وقعت وقعة السلطان أظهر سيدي على
الصفحه ١٧٧ :
يعقوب البايندري وكان شمس الدين محمد المذكور معاصرا لصدر الدين محمد
الشيرازي والمولى جلال الدين
الصفحه ١٤٣ : إلى استلام
البلدة وكان واليا بها من قبل السلطان محمد. فأرسل پير بوداق سيدي علي إلى تستر
فوصل إليها
الصفحه ٣٤٦ : انسحب من تلك الأنحاء ومن ديار بكر فاستولى الشاه عليها
ومزق جيش علاء الدولة وعين محمد بيك استاجلو حاكما
الصفحه ١٦ : سواه الخ».
تأليف الشريف أبي محمد مصطفى ابن السيد حسن ابن السيد سنان ابن السيد أحمد الحسني
الهاشمي
الصفحه ١٥٣ : بن محمد بن فلاح الخارجي الشعشاع (كذا) مات سنة
٨٦٣ ه.
ترجمته :
قد مرت حوادثه
... وكان منفورا من
الصفحه ٢٩٤ : في
هذا الكتاب. وقد ذكر الأستاذ محمد بن عبد الوهاب القزويني في المجلد الثالث من
تاريخ (جهانكشاي جويني
الصفحه ٢٧٧ : ولكن الأمير محسن أراد أن يستوي على قاعدة خوزستان وهي مدينة (تستر)
، فأرسل ولده السيد حسن للاستيلا
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ قطب الدين ابن صلاح الدين رشيد بن محمد الحافظ بن
عوض الخاص بن فيروز شاه زرين كلاه بن محمد بن شرف
الصفحه ٨٨ :
محمد فوجدوه مغلقا ، فضربوا الباب بالدبابيس وكسروه فهرب شاه محمد ونزل في
سفينة ومضى إلى الجانب
الصفحه ٢٤٠ : ، ولما وقعت وقعته أرسل الأمير سيدي علي إليها ولده
أخي فرج واليا عليها من قبله ، فأخذها منه يار علي ، ثم