الصفحه ٢١٥ : إلى قلعة النجا ، ثم
قصد البلاد الشامية في سنة ٧٩٥ ه في حياة الملك الظاهر أبي سعيد برقوق ، فوصل
تيمور
الصفحه ٢٢٢ :
عام ٧٩٥ ه ملتجئا إلى الملك الظاهر أبي سعيد برقوق ..
أما تيمور فإنه
سار إلى تبريز فنهبها وأذل
الصفحه ٢٢٤ : ...» ا ه (٢).
__________________
(١) يرى الفاضل مصطفى
جواد أن صوابها (كسكر).
(٢) الأنباء ج ١ وفيه
تفصيل عن نعير أمير آل فضل وأولاده أبي
الصفحه ٢٣٩ : سيواس القاضي برهان الدين أحمد يستدعي منه طاعته فلم
يجبه وأرسل نسخة كتابه إلى الظاهر صاحب مصر ، وإلى أبي
الصفحه ٢٤٦ : المكارم محمد بن صدر الدين محمد بن محيي الدين عبد الله بن أبي الفضل
محمد بن علي بن حماد بن ثابت الواسطي ثم
الصفحه ٢٥٢ : العراق كان
ارتباطه بالجلايرية أقوى وأكثر من سائر الحكومات ...
وفيات
وفاة تاج الدين أبي محمد عبد الله
الصفحه ٢٥٩ : والبصرة وولى إمارتها إلى ميرزا أبي بكر بن
ميران شاه وذهب هو إلى بلاد الروم (المملكة العثمانية) (١).
وجا
الصفحه ٢٦٧ : الحروفي :
«فضل الله بن
أبي محمد التبريزي أحد المتقشفين من المبتدعة. كان من الاتحادية ثم ابتدع النحلة
الصفحه ٢٩٥ : عجائب المقدور وصاحب الأنباء وبعض العجم ...
ومما نقله ابن
أبي عذيبة في (تاريخ دول الأعيان) عن وقائع
الصفحه ٢٩٦ : كل فرقة خلق كثير متظاهرون بمذاهبهم» ا ه.
هذا ما نقله
ابن أبي عذيبة عن المؤرخين المعاصرين في الجلد
الصفحه ٣٠١ : أبيه شاه رخ سنة ٨٣٧ ه. وفي
أيامه كتب له حافظ ابرو (نور الدين بن لطف الله) المتوفى سنة ٨٣٤ ه تاريخه
الصفحه ٣٠٤ : في العراقين وآذربيجان وديار بكر. وبعد
وفاة تيمور تحارب مع أخيه الميرزا أبي بكر فانهزم والتجأ إلى شاه
الصفحه ٣٠٦ : السلطان هو ابن شاه جهان بن جهانكير بن همايون بن بابر بن عمر شيخ
ابن السلطان أبي سعيد بن ميران بن سلطان
الصفحه ٣١٠ : إسحق السمرقندي وحوادثه من أيام السلطان أبي سعيد
المغولي إلى عهد السلطان حسين بايقرا الذي كان جلوسه سنة
الصفحه ٣١٢ : شوال (١).
وفي الضوء
اللامع تفصيل عن ترجمته وتنبيه لما وقع به المترجمون قبله من الغلط في ذكر اسم
أبيه