الصفحه ١٢٢ : القرآن بالروايات على أبي بكر بن العلم سنجر
الموصلي ، وتفقه على الشيخ نور الدين علي ابن شيخ العوينة ، وأخذ
الصفحه ١٢٣ : محمود بن أبي الفتح المعروف بابن الكويك الربعي التكريتي ثم
المصري كان من أعيان التجار الكارمية ، وهو صاحب
الصفحه ١٣٠ :
الرشيد بن أبي القاسم وولي قضاء بغداد ، ونقابة الأشراف ، ودرس وخطب. مات
في رجب سنة ٧٦٧ ه
الصفحه ١٥٣ : شابا ، سليما ، شجاعا ورث ملك العراق وآذربيجان عن أبيه ،
وأقام في السلطنة تسع عشرة سنة ثم توفي في تبريز
الصفحه ١٥٥ : السير (٢). وقد مر الكلام عن العهد له بالسلطنة من أبيه السلطان
أويس ... ولكن صاحب الأنباء قال : «أكبر
الصفحه ١٦٨ : ورباعيات أبي سعيد
ورباعيات الخواجة عبد الله الأنصاري.
والحاصل قد
أطنب رشيد ياسمي في إيضاح حياته وعلاقته
الصفحه ١٧١ :
ابن خلدون «كان إسماعيل بن الوزير زكريا بالشام هاربا أمام أويس فقدم على أبيه
زكريا وبعث به إلى بغداد
الصفحه ١٩١ : بدعوة أحمد ثم قام الأمير عادل في السلطانية بدعوة أبي يزيد (أخي السلطان
أحمد) وبعث إلى بغداد قائدا اسمه
الصفحه ١٩٢ : إلى شاه شجاع وبالمفاوضة والمخابرات
السياسية تمكن السلطان أحمد من استعادة أخيه أبي يزيد إليه إلى بغداد
الصفحه ١٩٥ : أكثرها بخط يده وكان يكتب
خطا حسنا وكتب اسمه على جدران المدرسة بهذه العبارة «وكتبه مسعود ابن منصور بن أبي
الصفحه ١٩٨ : بمنزلة تعرف بروض مهنا في سادس عشر المحرم ونقل إلى بغداد فدفن
بها وكان اتخذ لنفسه قبرا بجوار الشيخ أبي
الصفحه ٢٠٣ : الأنبياء قبله مما دعا أرباب العقول أن يروه يخرج من
الجنة ويحل جسم أبي البشر فيشاهدوه بصورة آدم ، وتارة
الصفحه ٢٠٦ : يراد به لحم أبي بكر وعمر وعثمان وأتباعهم
، وأنهم المقصودون بالمحرمات ، وأن إبليس والحية والطاووس
الصفحه ٢١١ : أنهم لم تدم لهم الإمارة
وعرف منهم محمد بن أبي بكر ثم عادت إلى آل فضل بالوجه الموضح .. ولا مجال للإطناب
الصفحه ٢١٣ : بالطاعة مثل اسكندر
الجلالي ، وإبراهيم العجمي ، وأبي
__________________
(١) «الشذرات ج ٦».
(٢) ابن