الصفحه ١٧ :
آدم عليه السّلام إلى أيام السلطان أبي سعيد ملتقط من نظام التواريخ للقاضي ناصر
الدين عمر البيضاوي
الصفحه ٢٥ :
الوزير المشار إليه وقد نبغ في شبابه واشتهر في حياة أبيه بالعلم والعرفان وحصل
على مكانة لائقة ...
إن
الصفحه ٢٨ : سنة
١٠٠٨ ه ١٦٠٠ م والمؤرخ أجمل الوقائع التالية للمغول بقوله : «لم يصل إلينا خبر من
تولى بعده (بعد أبي
الصفحه ٢٩ : صاحب الدرر
الكامنة اسم حسين والد الشيخ حسن كما أنه في ترجمة أويس قلب الوضع وسمى الجد أبا ،
والأب جدا
الصفحه ٣٣ :
والصحيح أن
الشيخ حسن هو الذي انتزعت زوجته وأرغم على تطليقها فكان أن قدر تزوجه بزوجة أبي
سعيد دلشاد
الصفحه ٤٦ : البغدادي :
المعروف
بالرفاء سبط عبد الرحيم بن الزجاج ولد سنة ٦٦٢ واشتغل بالقراءات والحديث وسمع من
ابن أبي
الصفحه ٤٩ : ذي القعدة (٢).
٨ ـ عبد الرحيم بن محمد بن سعيد بن محمد بن أبي النجم الحدادي :
ينتسب إلى
الحدادية
الصفحه ٦٤ : أبي سعيد وبعده ،
كان موصوفا بالشجاعة والإقدام وهو الذي باشر قتل ابن السهروردي لما قدم لإرادة
مصادرة
الصفحه ٦٩ :
١٢٨٥ ه وعليه بعض التعاليق وقد أضيفت حوادثه الأخيرة إلى تاريخ أبي الفداء
المطبوع في الآستانة لذا
الصفحه ٧٥ : المنصور) ، ومدائح في السلطان شمس الدين أبي المكارم صالح
من ملوكهم ... ذهب إلى الحج فمال إلى مصر سنة ٧٢٦ ه
الصفحه ٩١ :
(هلاكو) ولم يستقم أمره إلا بعد وفاة أبي سعيد ملك التتار. وكانت دولته مدة
سبع عشرة سنة ، وتولى عوضه
الصفحه ٩٤ : الغياثي قال :
«السلطان حسين
ولي بعد أبيه سنة ٦٥٧ ه ومات سنة ٧٦٠ ه فكانت مدة حكمه ثلاث سنين» اه. ثم ذكر
الصفحه ٩٥ : بطوطة فوصفها في رحلته كما أن الخواجة سلمان الساوجي
شاهدها أيام السلطان أبي سعيد وفي عهد الجلايرية خصوصا
الصفحه ١٠٧ : هذه الأبيات منقوشة على الكاشي في التاريخ المذكور أعلاه
بخط الخطاط العراقي الشهير نعمان الذكائي
الصفحه ١١٧ : سمع من الرشيد بن أبي القاسم العوارف
للسهروردي ، ومنه أخذ مشيخة السهروردي ولبس الخرقة ؛ وأجاز له جماعة