الصفحه ١٢٩ : الدين المعروف بابن النيار ولد سنة ٦٧٤ ه
سمع من أبيه والرشيد بن أبي القاسم ... وأجاز له المجد بن بلدجي
الصفحه ١٣٤ : المعافى بن إسماعيل بن الحسين بن الحسن بن أبي
سنان الموصلي الدمشقي. سمع بالموصل ودمشق وحدث عن أبي نصر بن
الصفحه ١٥٢ : كل
امتدت سلطته وسطوته إلى ما وراء حدود مملكة أبيه فاستطاع أن يضم إلى ما وصل إليه
من أبيه ممالك أخرى
الصفحه ١٦٢ : أربع سنوات أي عام ٧١٧ ه أيام السلطان أبي سعيد نال
توجها من السلطان وموقعا مهما فحصل على حكومة تلك
الصفحه ١٦٥ : المؤمنين
المعتضد بالله أبي بكر سنة ٧٥٥ ه ، وقرئت الخطبة باسمه وكانت عطلت من تاريخ ظهور
المغول فمضى على ذلك
الصفحه ١٧٤ : وحدث عن أبيه
وابن الحبال وغيرهما ولم يكن بيده وظيفة إلا نظر الخزانة فانتزعها منه علاء الدين
بن عرب
الصفحه ٢٠٤ : فذّ كما أن البصير ذكر هذه
الأبيات الدالة على حيرته في الأمر :
غرض زبت
شكنيها جز اين نبود بني
الصفحه ٢٧٩ : المؤلمة عام ٨٠٣ ه ففوض حكومتها إلى الميرزا أبي بكر
وهذا سارع في الذهاب إليها .. وجاء أمير زاده أبو بكر
الصفحه ٢٨٠ : الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم المهراني المولد
العراقي الأصل الكردي الشافعي حافظ العصر قال في
الصفحه ٣١٩ : ...
فلما تبين
للأهلين سوء أعماله هذه مال أكثر الأعيان والأمراء إلى ميرزا أبي بكر وفي هذا
الوقت ائتلف
الصفحه ٣٤٥ : مضت بعض
العلاقات معها ، وغالبها أيام المغول وأول من عرف منهم أيام المغول عز الدين أبو
نمي محمد بن أبي
الصفحه ٣٧٠ : ، ٣٢٩ ، ٣٣٠ ، ٣٣١ ،
٣٤٨ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٥٩
أحمد بن أبي الحديد : ٤٨
أحمد بن أبي الوفا
الصفحه ٣٨٧ : (شمس الدين) : ١٣٨
محمد بن
إبراهيم الواسطي (ابن شيخ الحرامية) : ٣٤
محمد بن أبي
بكر : ٢١١
محمد بن
الصفحه ٣٨٨ :
محمد عصار (الخواجة)
: ١٥٤
محمد بن علي
بن أبي البدر (أبو الحسين) : ٥٥
محمد بن علي
بن أحمد السهروردي
الصفحه ١٤ : ).
فقد تعرض لها كثيرا. وأبان في موضوعها عن سعة علم واطلاع أتمه عام ٨٤٠ ه (١٤٣٧ م).
ومما يستحق
الذكر