الصفحه ٤٨ : سنة ٦٨٧ ه
سمع من ابن أبي الدنية ومن أبي محمد ورخز ومن ابن أبي الجيش والمجد بن بلدجي
وغيرهم وأجاز له
الصفحه ٤٢ : القاضي سعد الدين أبي القاسم عبد الرحمن القزويني الشافعي ،
ولد في الموصل سنة ٦٦٦ ه وتفقه على أبيه وأخذ عن
الصفحه ٥٢ : كائنة بغداد بنحو شهرين وسمع من والده وابن أبي الدنية وابن بلدجي وجماعة وأم
بمسجد حمويه وولي قبل موته
الصفحه ٨٣ : أثنى على السلطان أبي سعيد ومدح الخواجه غياث الدين
الوزير وكأنها روضة أزهار في ملاحتها ولطافتها
الصفحه ١٦٣ : ولم يلبث المترجم أن نال الإمارة ...
وفي خلال هذه
الأيام أو إثر وفاة السلطان أبي سعيد عام ٧٣٦ ه كانت
الصفحه ٣٠٢ :
العجمي. وقد اعتمد الغياثي عليها في أخبار تيمور.
ومن أولاد شاه
رخ ميرزا محمد توفي في حياة أبيه سنة ٨٣٨
الصفحه ٣٢ : على غيره. وتزوج دلشاد وكانت من قبل لدى علي باشا الاويرات تدعي الحمل من
أبي سعيد ، وكانت من أحب النسا
الصفحه ٣٤ : زمانه. ولد سنة ٦٦٢ ه وتفقه على والده وسمع من
الفاروثي ، وأجاز له ابن أبي الدنية ، وعبد الصمد بن أبي
الصفحه ٤٤ :
الأمير الشريف أحمد بن رميثة بن أبي نمي وكان قد انتصر عليه في حربه معه
فعذبه وقتله وأخذ الأموال
الصفحه ٤٥ : . فأراد الشيخ حسن إطلاقه فحذره بعض
خواص الشريف فاحتال في قتله بأن جاؤوا بالأمير أبي بكر بن كنجاية وكان
الصفحه ٥١ : . ولي بعد أبيه المتوفى سنة ٧٣٥ ه ولم يخرج عن الطاعة لحكومة سورية زمن
غضبها على والده ... مات في جمادى
الصفحه ٥٣ : الدين محمد ليعرضه
على السلطان أبي سعيد إلا أنه قبل أن يصل إليه توفي أبو سعيد. وإن هذا التاريخ قد
فقد
الصفحه ٧٦ : الدين أبو الحسن بن أبي النجيب (ابن السباك) الحنفي ولد سنة ٦٦١ ه أو قبلها
وسمع الأحكام للمجد بن تيمية
الصفحه ٢١٦ : ...
وفيات
العز الموصلي :
وهو علي بن
الحسين بن علي بن أبي بكر بن محمد بن أبي الخير ، العلامة عز الدين
الصفحه ٢٢٩ : على طبقات أبي يعلى. وكان صاحب عبادة وتهجد ،
ونقم عليه إفتاؤه بمقالات ابن تيمية ، ثم أظهر الرجوع عن ذلك