الصفحه ١٢٣ : كثيرا جدا
فأفسده ولده محمد في سنة واحدة فيقال إنه أتلف فيها سبعين ألف مثقال ذهبا
الصفحه ١٤٧ : وتهدمت دور كثيرة حتى قيل إن جملة ما تهدم
من الدور ستون ألف دار وتلف للناس شيء كثير بسبب ذلك ويقال إنه لم
الصفحه ١٥٦ : لأبيه نحو من ألف بيت ، ونشر القلب الميت بفضل أهل البيت ، وغيث السحابة في
فضل الصحابة ، والأربعون الصحيحة
الصفحه ١٥٨ : أمير عشرة آلاف
ثم أمير ألف ، ثم أمير مائة ، ثم أمير عشرة. هذه طبقات رتبهم ، نقص فيها ولا مزيد
عليها ...» ا ه.
الصفحه ١٥٩ : ... والمعول
عليه من تواريخهم تاريخ معين الدين اليزدي المتوفى سنة ٧٨٩ ه (٤) ألف
الصفحه ١٩٢ : العراقي على الصفة
المذكورة. وأما ركب العراقيين فلم يمكنهم قريش من السفر حتى جمعوا له عشرين ألف
دينار حسابا
الصفحه ٢٣١ : تيمور لنك وجرح في إحضاره عز الدين ازدمر وجهز السلطان إليه بثلثمائة ألف
درهم فضة برسم النفقة ، فبعث إليهم
الصفحه ٢٣٤ : ) في مائة ألف من الجند في ذي الحجة سنة ٧٨٧ ه اجتاز بهم
باب الأبواب وساق جيوشه
الصفحه ٢٣٥ : بلغت عدته ثلثمائة ألف فوصل
همذان ، وهاجم تبريز على عجل فانهزم السلطان أحمد إلى بغداد فوصل الجغتاي
الصفحه ٢٤٧ : العلوم غاية في الذكاء مشارا إليه وكان يدخله كل
سنة زيادة على مائة ألف درهم وكلها ينفقها وصنف في الرد على
الصفحه ٢٥٠ : توقتامش خمسين ألف
فارس وأمرهم أن يقيموا هناك ... وأما القاضي فقد وصل بغداد وأدى الرسالة وبينما هو
مقيم
الصفحه ٢٥٣ : يدس الأموال إلى الأمراء والمقربين من عشرة
آلاف إلى ثلثمائة ألف كل على قدر مرتبته حتى لم يترك أحدا من
الصفحه ٢٦٢ : بالعراق أربعة وعشرون ألف رجل من أهل العلم
ولم يبق منهم غيري وغير ذلك وأشار إلى ابن أخيه». ا ه من رحلة ابن
الصفحه ٢٦٣ : مائة
ألف رأس فبناها مواذن أربعين ، ثم أمر بنهب الحلة فنهبوا وخربوا بعد أن أمر بخراب
بغداد» ا ه.
وفيات
الصفحه ٢٩٦ : الهوج ...
وذكر ابن
الشحنة أن المدوّن من عسكر تيمور كان ثمانمائة ألف وما عمل أحد عمله من إحراق البلاد