الصفحه ١٠٧ : ربوع العلم بعد دروسها
وكم جامع
أحيا وجدد مسجدا
ومذ بان في
هذا المكان تخلخل
الصفحه ٢٨٩ : وإنما كان لمن يخلفه وأراد
أن يكون ملكه أبديا ، وضع التصاميم للمحافظة على ما في اليد ، والحصول على الباقي
الصفحه ٣٣٦ :
سنوات (١). ولكن هذا التاريخ معارض بما جاء عن المؤرخين الآخرين
على ما سيجيء في حوادث سنة ٨٣٠ ه في
الصفحه ١٨٦ : في منصبه في جميع
أيام دولته وفي أيام أولاده (أويس وحسين) وفي عهده اختار العدل والإنصاف والعلم
حتى
الصفحه ٢٦٢ : متوجها إلى الروم ...
قال في الشذرات
عن وقعة بغداد :
«ثم سار على
بغداد وحاصرها أيضا حتى أخذها عنوة يوم
الصفحه ٢٦٦ :
بالنظر للنصوص التاريخية الأخرى كما أن التاريخ الغياثي جاءت فيه الوقعة
مبتورة وإن كان نقلها من روضة
الصفحه ٣٤٩ : عاصمة لهم في غالب عهدهم فأصابته العمارة نوعا ، أو
النضارة لا لأهليه بل ليروا ويبصروا ...
ولا أمل
الصفحه ٣٦٢ : كانوا أقرب من شاة للذبح
فالوقائع المتوالية أكبر سبب لإماتة الثقافة والصناعة ، وركود روح النشاط العلمي
الصفحه ٣٦٣ :
الصيرفي الأمراء المشهورون في البصرة وشب على التقوى وأخذ العلم والطريقة
عن جده لأمه الشيخ الكامل
الصفحه ٩ :
المراجع التاريخية
مراجعنا في هذا
العهد غامضة ، وفي الوقت نفسه قليلة بالرغم من كثرتها وتعددها. من
الصفحه ١٤٣ :
بيك ولما استقر له الملك صار تيمور لنك يخشى توسعه وينوي الوقيعة به خصوصا
بعد أن علم بأنه قد بقي بلا
الصفحه ١٧١ :
الشهزاده الشيخ علي من بغداد وكان استمر بولاية بغداد إلى أن أزاحه السلطان
... كذا في الغياثي وقال
الصفحه ٢٦٠ : بالمناظرات العلمية وما ماثل .. ونرى
التفصيلات عن دخوله وإقامته بالعراق وفتحه وذهابه في تاريخ روضة الصفا
الصفحه ٢٧٧ :
الثلاثة وعمل
حيلة قتل فيها غالب رجال التتار ... ولعل هذه حكاية ما وقع ففسرت بوصية منه ...
وعلى
الصفحه ٣١٣ : فيحز رأسه ويبعث إلينا
أيضا (١).
وقبل أن يرسل
قاصد مصر علم أن قد توفي تيمور في طريقه إلى الصين والخطا