الصفحه ١٦٦ : ... والملحوظ أن الفضل بهذا العصر
في أن يهملوا وتترك لهم مؤسساتهم العلمية ودور ثقافتهم دون أن يمسوها بسو
الصفحه ٢٤٤ : خلع عليه ، وأركبه صحبته إلى القلعة فأنزله في بيت
طغا تيمور على بركة الفيل ونزل جميع الأمراء في خدمته
الصفحه ٣٠٢ :
سماها (تاريخ جهانكير) أوضح فيها أنساب الجغتاي وقبائلهم ومجمل الوقائع
أيام تيمور حتى أيام إبراهيم
الصفحه ١١١ :
بخمسين ألفا في آذربيجان ولكن ابنه لم يلبث إلا قليلا فعاد إلى مملكته (القفجاق)
لمرض أصاب والده جاني
الصفحه ١٣١ : الخواجة مرجان وأعطاه السلطان الطوغ والعلم والنقارة ... ودامت إيالته في
بغداد لمدة ست سنوات (إلى سنة ٧٧٤ ه
الصفحه ١٤٤ :
لما علم من شهامته وحفظ الطرقات في زمانه .. وكانت الطرقات في أيام خلفه قد
فسدت فلما أعيد للنيابة
الصفحه ١٧٢ :
وقد أوضح صاحب
حبيب السير هذه الوقعة فقال إن الأمير إسماعيل جمع إليه بعض الأداني في ولايته على
الصفحه ٢٣٦ :
مُفْسِدُونَ
فِي الْأَرْضِ) فانتهكوا كافة الحرمات ... وعليهم تصدق آية : (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٢ : ؛ وله ٧٩ سنة ، كان قد دوخ الممالك وأدهش العالم ،
وملك أقطارا كثيرة ، وعزم في آخر عمره على الدخول إلى
الصفحه ١٣٠ :
الرشيد بن أبي القاسم وولي قضاء بغداد ، ونقابة الأشراف ، ودرس وخطب. مات
في رجب سنة ٧٦٧ ه
الصفحه ٢٢٢ : :
ولما استولى
السلطان (السلطان أحمد) على ممالك العراق مد يد تعديه .. وشرع يظلم نفسه ورعيته ،
ويذهب في
الصفحه ٢٥٥ :
وجاء في كلشن
خلفا أن أمراء بغداد اتفقوا على دفع السلطان عنهم فلما علم بذلك قتل الكثيرين منهم
ثم
الصفحه ٢٣ : بكل ما أوتي من قدرة لإدراك
مواطن الضعف في خصومه ، والتطلع على أحوالهم والتبصر بشؤونهم حتى الشخصي منها
الصفحه ٢٧ : لما رآه منه من العلم الجم والخبرة الواسعة في التاريخ
وغيره .. وكذا حصل على مكانة لائقة لدى (همايون شاه
الصفحه ٣٨ : ...
وكان من حديث
الأمير حسن بن دمرداش بن جوبان أنه علم بمراسلة هؤلاء للملك الناصر فخشي أن
المتحالفين ينزعون