الصفحه ٣٣٠ :
وفيات
١ ـ شمس الدين محمد البغدادي الزركشي :
في هذه السنة (٨١٣
ه) توفي شمس الدين محمد بن سعد
الصفحه ٢٤ : الوزارة وعمد إلى العلم والتأليف ...
وهكذا فعل هذا المؤرخ لكتابة تاريخه فقد أقام في تكية من تكايا هراة
الصفحه ٢٩١ : الفاتح التي اختطها وعلم أنها الناجحة لما عزم على القيام
به ..
قال في الشذرات
: «كان له فكر صائب ومكايد
الصفحه ١٢٢ :
وعلى كل لا
يزال يسمى الجامع ب (الآصفية) وب (المولى خانة) وقد ذكر في تاريخ مساجد بغداد ما
قيل من
الصفحه ٢٩٣ : والسياسة المدنية فجمع بينهما ...
ونرى في تاريخ ابن الشحنة صفحة من مجالسه العلمية ،
الصفحه ٩٨ :
وجددت سوق العلم وولدت نشاطا كافيا ... وسيأتي التعريف بواقفها الخواجة
مرجان رحمه الله الذي بقي اسمه
الصفحه ٢٤٨ :
الجزء السابع منه في حوادث هذه السنة قال : «إنه توفي يوم الأربعاء ١٦ ربيع
الآخر ببغداد. وكان قدم
الصفحه ٢٨١ :
دربه وعلمه كيفية التخريج والتصنيف وهو الذي عمل له خطب كتبه وسماها له
وولي شيخنا العراقي قضا
الصفحه ١٧ : دور الشيخ حسن
إلى يومنا هذا أولا من عدم أهل هذا العلم ومن ينظر فيه ؛ وثانيا أن أكثرها تواريخ
ظلم
الصفحه ١٥٢ : الفضل والعلم كبير جدا وكذا بالشعراء وهو عالي الهمة ، جعل
المملكة في أمن وأمان وراحة وطمأنينة كما أنه بما
الصفحه ١٦٠ : المؤلف أكثر مما بينه في مقدمة كتابه والمفهوم منها أنه كان أبا عن جد
في خدمتهم ، وأنه قص ما شاهد ، أو علم
الصفحه ٣١٠ :
العناية بالعلماء ، وحمايتهم لهم ، مما دعا أن يروج سوق العلم ... ونرى اشتهار
جملة صالحة من العلماء برزت في
الصفحه ٩٠ :
الروح العلمية ، وثبتت .. ومع هذا مال كثيرون إلى الممالك الإسلامية الأخرى
المجاورة لقلة المناصرة
الصفحه ٩١ : الخواجة غياث الدين ، واستمر في أيام أولاده بعده إلى أيام السلطان حسين
وكان عدلا صاحب إنصاف وعلم
الصفحه ١٥٣ :
فيه وكان ملكا عادلا حازما ذا شهامة وصرامة منصورا قليل الشر ، كثير الخير
للفقراء وأهل العلم وكان